-
"صبآح الخير،
هل لي ان التقيك يوما واخوض معك حديثا لاينتهي؟"
"ماذا عن النظرة التي إستّرقناها لِبعضنا البعض في وسطِ ذلكَ الحشد الغفير،
هَل أحيت بكَ شيئاً أم وحدي مَن عدتُ الى الحياة!"
"كانت نظرة لكن إلى الآن لم أنجو منها"
"منذ أن تحدثت معي لأول مره وأنا أود القول أيمكنك البقاء للأبد."
"كأن النَظر لداخل عينيّه يُشعرني بالسلام."
"لا أعرف أنتَ ، أم خيالك ؟
(يلا المهم مريت)”