الختم الذهبي بانسيّا - أقصوصةة . (1 زائر)

[أبتسآآمةة بآكية ❝]

متابعةة بشوقق

[TBL="http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_02_15142506430500822.png"]

_​

تدريين إيشش المشكلةة

لو كنتي حاطةة هايدرر اسطوري كالعادةة و مقدر اشوفهه

المتصفححح ااخخخ سأقتلهه يوماً بكا1 ، بعض الهايدرات ما يظهرها لي د0

عموماً لنبدأ الرد و اعذريني

__

السسلآآم عليكمم يا قوووم ص7

عسااكك ما تشكيين باسس يا عسل ذ0

إييه و الله وحشتيني و وحشني ابداعكك بكا1 ، بسس انا ارى جمال هنا ع3

___

بجدد ماشاء الله تباركك الله موهبتكك في الكتابةة خارقةة

من روايتكك Blood in , Blood out و انا باصمةة بالعشر بهالشيء

عجبتنيي طريقةة تحدث البطل معنا حبيتتهه

بختطفه يوم من الأيام نعهاهاهاها ه4 << إذا خلاك أصلاً ص7

لفتني اسمم بانسيا حبيته ، ابداع ماشاء الله

لا يسعني الأن سوى ان اريكك تعلقاتي فقد اقتطفت الكثيير ع3

_

[TBL="http://im57.gulfup.com/qcRfkF.png"]

قارئي اللطيف .. إنني أُشفق عليك أتعلم ذلك ؟ .
قيل لي بأن الموت بسلام يُرافقه " إستنزاف المشاعر " ، ويبدو بأنك يا سيدي ..
سيئ الحظ لإنك مرافقي في رحلةة " إستنفاز الشعور " هذه .
أترى ! ، في رحلتي هذه سأتحدث عن الكثير .. عن الكثير الكثير .
سأتحدث عنها ، عنه ، وأيضا عنها ! .
[/TBL]

اجل انا لطيفةة 3: ، يجب ان تقع في حبي ث0 < كفوف أ0

انا متحمسسسسسسسسسسة لأعرف عنها و عنه و عنها ايضاً

_

[TBL="http://im57.gulfup.com/qcRfkF.png"]

في اللحظةة التي وصل فيها لوجهته .. إبتسم لرؤيته " لها " ..
ذات الشعر المموج تلك .
حيث إرتفعت برأسها نحوه وإبتسمت بدورها .
إمتلكت شعرا بخصل طويلةة طًليت بالقليل من الأزرق الباهت والأسود رُبط بخفةة .
كانت عيناها كئيبةة وزجاجيةة بعض الشيء ، إلتمعت بشغف باللون العسلي .
إن دل هذا على شيئ ! فهو لابد كونها إما بريئةة ..
أو تدّعي البراءة ، وفي جميع الحالات هي بارعةة في ذلك .
" Long time no see " .

_______________________...

p.o.v

لكن ..
الحقيقةة الأكثر إيلاما ! .
أنني كنت ضمن فئةة " البشر " هذه .
فأمنيةة التغير ، لم تكن أُمنيةة قط .
رمى نفسه على سريره وقال :
ويا ليتني لم أُحب ، لم أُعجب ، لم أُصادق ، لم أُخلق من الأساس .
ثم أدمعت عيناه حتى غفى .

[/TBL]

اول مقطع حسيت اني حبيت هالبنت ح8

اعتقدد ذلكك خ0

+

حرااام عليك كينوايي

المسكين صدقق اشفقت عليه هالمرة بعضك صدق ص6

جاريي العض ((:< < الوجه الماكرر ص7

_

اعذريني على ردي حبيبتي ذ0

اعرف مو ذاك الشيءء الزوود بكا1

لكن حالياً احس ان نوم العالم كلهه فيني

بسس ما قدرت استحمل علشان كذا رديت ث0 ، كم انا لطيفة xDD

تمت الأشياءء الجميلةة و لكن التقييم يرفض العمل ف8

أعتقد لأنك اكثر انسانة قيمتها في حياتي إ

أستودعتكك الله يا عسلل ع3

-​

أبتسآآمةة بآكية ❝ | مرت بـ كتابات كينواي الجميلةة للتو ا

[/TBL]

 

[شارلٌوت|كِنْوِايّ ×.]

[TBL="http://im57.gulfup.com/qcRfkF.png"]








































[/TBL][TBL="http://im77.gulfup.com/MZzZQS.png"]

راجعوا ملاحظةة البارت الأول $:’ .ققراءة ممتعةة 33>’ .
​

c2 : I'm holding a heart .. here in my hand .




شيء من الهدوء قد إعتلى على وجهه ،عيناه الحالكةة لربما أصبحت أكثر ظلمةة الأن .
في الجهةة الأخرى يرقد صديقه الأن في إحدى غرف غسيل الدم ،
وهنا ؟ ، تستلقي زوجته بداخل غرفة العمليات بعدما إمتلأت رئتاها بالماء .
الكثير من الفتور " ولربما " التبلد قد إكتسحا عليه كغيوم في قريةة نائيةة ،
لا يعلم لمن يجب عليه القلق أكثر ،
كلاهما سطر من الموت .مهددان به في أي وقت أكثر من أي شخص أخر .
هو لم يختر هذا بأرادته وهو يعلم ذلك ،
بالرغم كل ما إكتسبه من قوة : لكنه فقد الشعور بقلبه .
ولكن من الواجب التعايش مع الألم بحد ذاته .
وُجب علينا أن نتعايش مع ذكرى أحيائنا " و أمواتنا " ،
بأن نحمل كل ذكرى ، كل كلمةة ، كل حنين قد تركوه لنا ..
أوليست الأرواح جزء من كياننا ؟ .
​

في الجهةة الأخرى وقف هو راسما إبتسامته المعتادة على ثغره .
بينما راقبته ذات الشعر المموج بإبتسامةة متبادلةة .
بدوره قد تمتم بمقطوعةة موسيقيةة ويداه تراقص الفتاة التي أمامه .
كان جنونه حد الألم ، ف ما هو قلب الإنسان سوا والوعتاه ! .
أرواقه تجف ربيعا ، ويتساقط الريش عن جناحيه قبل الأوان .
جلب له قلبه الماضي كأنه واقع يمر أمام عيناه من جديد .
مما جعله يصبح أكثر عبوسا وهو يراقب الفتاة النائمةة " لربما " هي نائمةة ،
على سرير المشفى وتوزعت الضمادات في أرجاءها ،
أعاد وضع رأسه على السرير مرة أخرى بعدما شتم رأسه لشريط الذكريات ذاك
وأخذ يردد بيأس " If today ended in tears ! ,
u Always have tomorrow -The good light- " .
الليالي الماضيةة كانت رديئة ، أكثر الليالي بؤسا ،
لم ينم جيدالم يتذكر جيدا ، لم يفلح جيدا ، لم يتحدث جيدا ،
لم يخفق جيدالم يسمع جيدا ، لم يقف جيدا ، لم يتقدم جيدا ، كان حزينا ..
​

p.o.v .

لم تكن مشكلتي يوما أنني لا أشعر ،
بل أشعر بإفراط ..أكثر من اللازم .
كل القصص العظيمةة في التاريخ تقوم على تفصيلةة دراميةة واحدة فقط
هي : أن البطل لم يستسلم أبدا مهما كانت الظروف ! .
لكن هذه ليست قصةة عظيمةة ، لم أكن بطلا يوما ،
أنا أحتاج وبشدة للإستسلام ،
بانسيَا ! ، ولأنني أتنفس وجعا ي قارئي .
أتنفس شيئا لا يُشبه الهواء مطلقا .
وودت لو أنني لا أشعر قط ! .
​

وقف أمام المراءة قبل أن يتجه للمنصةة .
أخذ يتأمل نفسه للحظةة ،
التعايش مع الألم يعني أنك تذهب للخلود ثم تستيقظ وتدرك أن كل شيئ مثلما كان ،
أو بإزدياد مر .عيناه كانت تنطق بذلك ، ليس من المطلوب أن يكون شخصا قويا فقط ،
هو فقط في حاجةة لأن يكون شخصا لا يُبالي ،
شخص لا يستخدم الدموع كأولمخرج في كل حالاته ،
ف في النهايةة الأمر لا يحتاج لذلك .
فحزنه يوما ما سيطوي نفسه كلفافةة التبغ ويتناثر بالهواء كالرماد .
- أو هكذا كما يتمنى - .
إبتسم في النهايةة مُمرا أصابع يده بين خصلات شعره البيضاء
وإمتدت الأخرى لقيثارته الخاصةة ، ثم تقدم أخيرا للمنصةة .
​

p.o.v .

سأعود يوما ما إلى سابق عهدي ،
لا أحب أحدا ، لا أتعلق بالناس أو الأماكن ..أو الأشياء كثيرا .
لكن ، وقبل أن يحدث ذلك بانسيَا ! .
أرجوك إستمع .. لما أعجز عن قوله .
​

[/TBL]

 

[WaNteD]

أهــلا بعودة البارت مع كيوي

كما اتعودت منك كتابة متألقة وممتعة
وما زال العداد قائماً في محاولة فهم لغز روايتك
لكنه يبعث على الشوق في فهم الغموض والأحداث
والظاهر إنه صاحبنا يمر بحالات متنوعة " تآرة أمل ؛ وتآرةً استسلم "
تسلمي على البارت خيتو
وبانتظار بارتك القادم ..

شكر وتقييم لك عالمجهود

دمـــتي وعين الله ترعاك
​

 

[SKY NET]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اختي ؟
ان شاء الله بخير
الغموض مستمر مع روايتك
وملامح الشخصيات لم تبرز بشكل تام
شوقتينا يا بنتي
متى تبدئي بالسرد الكامل

متابع ~

الله يعطيك العافيه ع الموضوع الرائع والجميل
شاكرا لك هذا المجهود الكبير
لك كل الود وباقات من الورد

سلامي ..
​

 

[شارلٌوت|كِنْوِايّ ×.]

رد: بانسيّا - أقصوصةة .

[TBL="http://im57.gulfup.com/qcRfkF.png"]








































[/TBL][TBL="http://im77.gulfup.com/MZzZQS.png"]

​

c2 : Cry darling u r daying .




في جزء من الثانية دارت عيناه على الجالسين أمامه بينما
جلس على دهليز المنصة القصير ، وإمتدت يداه لقلم أحمر أخذ
يعبث به ، عيناه إلتمعت باللون الأخضر ، أقرب للواسعة وكافية
لتنبعث منها هالة أخافت الجالسين في الغرفة .
بالحديث عن الغرفة ؟ ، لقد كانت واسعة لحد ما
أشبه بقاعات الدراسة ، جلس فيها مجموعة من الطلاب ذو المعاطف
البيضاء وكانت أنظارهم مرتكزة على الأجود ، كان شعره
أقرب للبني بخصل مرتفعة وسميكة ، وبعد لحظات
من الصمت المتواصل تحدث أخيرا بصوت بارد وهامس :
كيف يمكنك معالجة مدمن للتدخين السلبي ؟ .
على ما يبدو صوته الهامس لم يكن هامسا بالمرة ، فلقد كان يصل
للغرفة بأكملها حين رفعت إحدى الجالسين يدها
" نيكوتين " .
أظهر الأخر قليلا من التهجم .
" بحقك ؟ هل تريدين قتله أكثر ؟ " .
" لكن .. " .
وقاطعها :
ماذا إذ إتجه للتدخين ؟ .
" مجموعة دعم ؟ " .
"أه أنت تمزح ! ، من الواضح أنه يُدخن من خلف القناع " .
وقبل أن يكمل ، دخل القصير وإتكئ ع الباب بقليل من التوتر .
" هل يمكنني التحدث معك للحظة ؟ " .

​

كان حديثه أقرب للإختناق هذه المرة ،
صارع شعوره بالألم هذه المرة " وكل مرة " وإبتسم للجالس
أمامه على الرغم من هذا ،
تتابعت نظرات | مايكل | نحوه بالقلق ، إنه اليوم الخامس حسب
ظنه وعينا صديقه القصير تغدو أقل بريقا يوما بعد يوم ، وكل
ما يستطيع فعله هو الكتوف هنا بينما ذات الشعر المموج تأبى فتح
عينيها على الأقل ، القصير بدوره الخاص كان بارعا دوما في إرتداء الأقنعه
ولربما إرتداء المشاعر أيضا ، عيناه وحدها كانت زجاجية تفعل
ما تفعله مشاعره الخاصة .
هي أصابته بالجنون ، أودت بكبرياءه الخاص ، سخرت من هراءه
الخاص بالحب ، إغترفت من قلبه ما يكفيها من الحب .
و على الرغم من هذا ! . ضل متماسكا حتى النهاية ،
إتجهت قدمى القصير نحوه وقد إبتسم الأن بإشراق كعادته
وبادله بقناع أخر .
​

أنهى كوبه الثالث من القهوة ، وقد رفع نظره أخيرا
عن كتابه الذى لربما قضى الساعتين الأخيرة بقراءته فقط
دون إعطاء أي أهمية لذات الشعر المموج المستلقية على السرير
كالأميرة النائمة أو حتى للقصير الذي كان الفراغ واضحا عليه .
كان يفصله عالم أخر " سماعة أذن " كافية لتجاهله ضج
صوتها العالي بالغرفة على الرغم من صغرها .
تحدث أخيرا بغية لفت إنتباه القصير .
" أوتعلم ماهي مشكلتك ؟ ، أنت فارغ " .
يبدو أن محاولته قد نجحت ، فأول ما خطر بباله عند نظره للأجود ذاك
مالذي يفعله طبيب هنا بحق ؟ ، كلا هل هو طبيب حقا ؟ .
" ورغم كل هذا الفراغ الذي في داخلك ، إلا أنك مُزدحم .
تشارك الجميع في الحياة ولكن بمنطق مُختلف تماما " .
وأردف مُفسرا : نتائجه جميعها صفر .
ذلك كان كافيا حتى يجعل القصير يتناقض مع نفسه .
إن البشرية متناقضة ، ليس لأنها بالتناقض بدأت
ولكنها بالتناقض إنتهت ، ففضاء الإنسانيةة لم يكن
فضاء يوما ! ، كان فقط يقع بداخل القشرة العلوية للرأس .
وما بداخله ؟ ، هو نطاق محدود عُبثت عليه شائعه بأنه غير
محدود من الفكر والإبداع ، ف ما هي سوى أفكار
جاهزة الصنع مُعلبة ومصنوعة خصيصا لنا نحن المتناقضون .
الأمر يأخذ ثانيةة فقط .
كلا بل دقيقةة بأكملها حتى تُقرر من هو
-القناع الرمادي في الحفل التنكري هذا- .
و
-الشيطان خلف قناع بشري دنيئ- .
في هذه اللحظةة بعدما طرأت على رأسيهما كلا الفكرة !
إعتدل الأجود من على كرسيه وأصبح ظهره مقوسا بعض الشيء الأن
وقد إتكئت يداه على منكبيه وتشابكتا وإبتسم .
" وتظل مستمر رغم العثرات ورغم كل شيء يحدث ! ،
تظل صامدا من غير أي حاجز يحميك أو كتف تستند عليه " .
وإتسعت إبتسامةة ثم تحدث بنبرة حملت القليل من السخرية :
" صامد " .
الأن فقط .. قد تغيرت ملامح القصير أخيرا ,
وقطب حاجبيه ثم قال بما تبقى منه من كبرياء .
" ماذا عنك ؟ ، بعدما كنت تغني في أحزانك أصبحت من
فرط الوجع صامت بغناء مصحوب بحشرجة ! " .
" أنت أيضا تغني في حزنك أولست محقا ؟ " .
المقارنة لا تنتحب لقطبين مُختلفين ، وإن كان هناك
شيئ مشترك ف سيكون أن كلاهما لم يجدا
شيئا ليقتلا به نفسيهما ، فكان الحب ملاذهما .
وحزنهما الخاص ؟ ، هو مجرد حزمة بيانات في الهاتف .
وأخيرا ! .
توصل كلاهما للحقيقة .
والمفاجئ أن كلاهما يحمل من الكبرياء ما يمنعه من التفوه بها .
ولكن الأجود قرر التخلص منه لوهلة وقال وكأن الحروف تخرج
منه بصعوبة : أنت يائس ،
بينما حافظ القصير على كبرياءه ولم تتجرأ شفتيه حتى
أن تنطق بكلمتين -وأنت أيضا- .
وقبل أن يتهور ويتفوه بشيء سيندم عليه لبقية حياته ؟ .
تحركت الأميرة النائمة أخيرا وسط دهشةة من القصير
ومراقبةة صامتةة من الأجود .
بعد لحظات ، إعتدلت بجلستها ودارت بمجال الغرفة للحظة
ثم توقفت عند هذان الإثنان .
عينا القصير التي تعذبت لأيام قد عاد القليل من بريقها ،
ولربما قناعها مرة أخرى ولكن ذات الشعر المموج أحبطت كل ذلك
حين نظرت إليهما بعينان فارغتان أرعب من خاصته
وتحدثت بصوت هش : من تكونان ؟ .
الأجود قد حول نظره للقصير قبل أن يتجه لمعاينتها .
لقد كان واضحا ، إنه يتألم حد الممات .


​

جلست على حافةة السرير ،
كانت تراقب إنعكاسها في المراءة ، كانت بالكاد تبلغ الخامس والعشرين
شعرها الخمري القصير إنسدل على كتفيها وكما يبدو هي تربطه بشكل
دائم ، عيناها لم تكن تلمع " كلا " هي كانت قناع أيضا
كانت سوداء لحد ما ، حوافها بنيةة وحادة .
ماذا عن المراءة ؟ . المراءة وحدها فقط من تخبرنا بحقيقة من نحن
إن كنا سعيدين أو يائسين ، المراءة وحدها من تخبرك بالحقيقة المرة
التي تخفيها بصدرك ،
وهاهي الأن تخبرها بضعفها الذي يجعلها تبوح التفاصيل الصغيرة للغرباء .
ثمة نوعان من الشقاء :
الأول الأ تحصل على ما تتمناه ، والثاني ؟ .
أن تحصل عليه حقا ولكن بعد فوات الأن .
هذا ما يحصل حقا هنا ، يكاد السرطان يلتهم رئتيها
ولربما قد فعل مسبقا ، ومن الجهةة الأخرى قد كسبت حلمها الضائع أخيرا .
ولكن مالفائدة ؟ ، إنه كالذكريات تماما .
كالحنين ، يُعيدك إلى الأيام الجميلةة ولا يُعيدها إليك .
كانت وحيدة لدرجة أنها لم تجد شخصا تخبره بكل بساطة
" أنها ليست بخير " .
في كل حالاتها هي تجاهلت هذا كله وإمتدت يدها لدرج سُفلي
لمنضدة قريبا من سريرها وإنتشلت منها قنينة حُبيبات منومة .
حملت على الأقل خمسا ! .
في نهايةة الأمر ، شكرت كل خيبةة تكاثرت في صدرها ثم عودتها
على اللامبالاة وعدم الإكتراث .
إستلقت على السرير بينما كانت مسامعها تلتقط
لحنا خافتا لـ" the script " .
وقبل أن تُغلق عينيها ! .
تناولت ما تيقى من تلك القنينةة .
التعايش شيئ مفروض عليها ، وهي تكره الطاعةة .

p.o.v .

من غرابةة الأيام .. أنك -ومن دون مقدمات- تجد نفسك
في ساحةة معركة لا تعرف أطرافها ومعك سلاح لا تجيد إستخدامه
وتقاتل شيئا أنت أيضا لا تفهمه .
لذلك أنت مُنهك بانسيّا ، فعقلك مشغول
بتصحيح الهراء الذي أحدثه قلبك .
يُقال يأن الناس يستمعون للموسيقى عندما يقعون في الحب .
ذلك خطأ ، الناس تستمع لها عندما بفتقدون شخصا ،
أو عندما تحاول " بالكاد " نسيان شخص .
ولكن هذا غير مهم .
ف في النهايةة ، لا أحد يعيش مابك الإ أنت .
أنت لا شيئ ، وكل شيء .
​

​

ققراءة ممتعةة 33>’ .
​

[/TBL]

 

[SKY NET]

رد: بانسيّا - أقصوصةة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اختي ؟
ان شاء الله بخير

لازالات حيرتي عن هذا الشخص وما يحصل له
ولازلت معجب بشخصيتها المجهوله
ولكن متى تكشف الاقنعه لنضع النقاط ع الحروف
اخر كلماتك اعجبتني كثيرا

من غرابةة الأيام .. أنك -ومن دون مقدمات- تجد نفسك
في ساحةة معركة لا تعرف أطرافها ومعك سلاح لا تجيد إستخدامه
وتقاتل شيئا أنت أيضا لا تفهمه .
لذلك أنت مُنهك بانسيّا ، فعقلك مشغول
بتصحيح الهراء الذي أحدثه قلبك .
يُقال يأن الناس يستمعون للموسيقى عندما يقعون في الحب .
ذلك خطأ ، الناس تستمع لها عندما بفتقدون شخصا ،
أو عندما تحاول " بالكاد " نسيان شخص .
ولكن هذا غير مهم .
ف في النهايةة ، لا أحد يعيش مابك الإ أنت .
أنت لا شيئ ، وكل شيء .

رح اسدحها بصفحتي ع الفيس بوك
طبعا ما رح انسبها لنفسي وتبق بحقوقك ش4

ومتشوق للبارت القادم عشان افهم الشخصيات بشكل اكبر

الله يعطيك العافيه ع الموضوع الرائع والجميل
شاكرا لك هذا المجهود الكبير
لك كل الود وباقات من الورد

سلامي ..

 

[WaNteD]

رد: بانسيّا - أقصوصةة .

أهلين بـ كيوي ,, وعودة مع بارت غموضي آخر

تسلمين عالطرح والدعوة ي
كم قصتتها محزنة ,, وشعورها بالوحدة هو الأكثر حزناً
والأسوأ هو عدم إيجاد من تشاركه حزنها ...

تشكراتي لك عالبارت
حبيت أسئلك لو تحطي ألوان أخف للعين

تقبلي مروري وسروري

كــــــــــل الـــــــود
​