الختم الذهبي فلتغفري " غارقة انت في خيبتك . وغارق انا في معصيتي " (1 زائر)

[.hana.]

غارقة أنتِ في خيبتكِ ، وغارق أنا في معصيتي ، لكنني أحبكِ يا جمانة ، فاغفري!


​

 

[.hana.]

اسم الرواية : فلتغفري و هي الجزء الثاني من رواية " احببتك اكثر مما ينبغي " لكنها تعتبر منفصلة عنها
تصنيفها: ادب رومانسي خيالي
عدد صفحاتها: 235 صفحة
الكاتبة: اثير عبد الله ابراهيم النشمي
اللغة: العربية
الحوار العربية: & اللهجة السعودية
دار النشر: دار الفارابي للنشر والتوزيع
تاريخ النشر: كان الثاني / يناير / جانفي 2013

حصلت على تقييم 3.42 من أصل 5 من قبل 30,977 قارىء على موقع جود ريدز ( بالإنجليزية: Good Reads )






ابطال الرواية

جمانة
شابة من المملكة العربية السعودية، تتمسك بالعادات والتقاليد الشرقية، وتحب وطنها حباً جماً، وتتصف بالرقة والشجاعة، وتسافر خارج بلدها لتكمل تعليمها في لندن، تتعرف على شاب عربي مما يسبب إرهاق مشاعرها طوال فترة تعارفهما.

تسامح حبيبها على خيانته لها بعد العذاب والألم الكبير اللذان سسبها لها، على أمل أن يكون صادقاً معها وأن لا يكرر خيانته، وأن لا يتركها مرة ثانية، ورغم انتظارها له، ورغم حبها الكبير وإخلاصها في مشاعرها تجاهه، إلا أنه لا يتزوجها، وذلك بسبب رفض أهله تزويجه بها، إلا أنها تسامحه للمرة الثانية
عبد العزيز
شاب سعودي الجنسية أيضاً، يستكمل دراسته في الخارج، يلتقي بجمان، وتنشأ بينهما علاقة صداقة تتطور إلى إعجاب ثم حب، وهو يمثل نموذجاً للرجل الشرقي العربي الذكوري، يخون حبيبته مع فتاة تدعى ياسمين، ثم يعود لجمان نادماً ليطلب منها أن تغفر له وتسامحه، ولتعطي علاقتهما فرصة ثانية، ويعدها بأنه لن يتركها، ولن يكون لغيرها، وأنه يريد الزواج بها، وأنه صادق معها. إلا أنه وبمجرد أن يحصل على فرصة ثانية من جمان، فإنه لا يتزوجها كما وعدها، ويكون قد ظلمها للمرة الثانية، دون اكتراث بما يمكن أن يسببه لها من ألم الفراق، والخذلان، بعد أن صدقته وقبلت به.

تدور الأحداث حول قصة حب بين جمان وعزيز، وهما شابين مغتربيْن من المملكة العربية السعودية، كلاهما يُكمل دراسته في الخارج في كندا، حيث تعرّفا بالصدفة على بعضهما البعض، وقد نشأت بينهما علاقة صداقة، تطورت إلى علاقة عاطفية غير سويّة من جميع النواحي
في البداية، يُظهر عزيز لجمان كم هو شاب راقٍ في التعامل، ويُعبّر لها عن إعجابه بها، ويكون شخصاً عطوفاً وكريماً ويتحلّى بجميع الصفات التي تحلم بها أي فتاة عربية شرقية ملتزمة بالعادات والتقاليد، فتفيض مشاعرها تجاهه حباً واهتماماً
عندما يضمن حبها، يتغير عزيز على حبيبته جمان، ويُظهر ملله منها، وأنّه لا يشعر بالسعادة في حضورها، فيبدأ بالانسحاب والاختفاء، ويخونها، ولا تهمه دموعها وشعورها بالألم والحرقة، ولا يهتم بما تُكنّه له من مشاعر صادقة
كان عزيز شخصاً نرجسيًّا اضطهد جمان واستبدّ بحبها وخانها وتركها، أما هي فأحبّته بصدق، وتعلّقت به بالرغم من إذلاله لها، وإهاناته المستمرة وخيانته وكذبه عليها، واستمرت في مسامحته حتى اللحظة الأخيرة، إلا أنّه يرجع إليها ليطلب منها السماح، وليكسر قلبها من جديد

اثير عبد الله ابراهيم النشمي
وُلدت أثير النشمي في يونيو / حزيران 1984 في العاصمة السعودية الرياض، وهناك تلقت تعليمها وتكوينها. عاشت رفقة أسرتها الصغيرة المكوّنة من والديها و أخٍ وحيد ثمّ أربع أخوات . تحمل أعمالها الروائية معاني الصداقة و الحب و العاطفة


صدرت لها العديد من الأعمال الروائية ، كـ " أحببتك أكثر مما ينبغي " عن دار الفارابي عام 2009 ، و" في ديسمبر تنتهي كل الأحلام " عام 2011 ، و " فلتغفري " عام 2013 ، " ذات فقد " عام 2015 ، ورواية " عتمة الذاكرة " عام 2016 . كما أصدرت في عام 2021 روايتها " فوضى العودة " عن دار حكاية

​

 

[.hana.]

على لسان عبد العزيز
"قلت لي يومًا بأنّ الأحلام تبتدئ فجأةً، تُخلق في لمحةِ عين، تُولد في لحظةٍ لا نتوقع أن يُولد فيها شيء".


"مكسور أنا كعادتك ، قاسيّة أنتِ كعادتي".


"أنتِ أقوى مما تدّعين ، أكثر صلابةً مما تظهرين ، فبرغم نعومَتك ورقّتك وسهولةِ خدشك ، إلا أنّك فتاة شامخة ، قويّة ، ذات جذور عميقة و عتيقة ، وفتاة أصيلة ، تزأر حينما تُهان ، وتكبر حينما يُحاول كائن من كان تحجميها ، أو تهميشها".


"أنتِ التي لا تشبهها امرأة ، رغم أنّها تُمثل كل النساء ، أنتِ السهلةُ ، الصعبّة ، القريبّة ، البعيدة ، ما أخاف منها ، وما أبتغيها".


"لم أكن أعلم أنَّ الثقة أجمل ما في الحب ، الثقة التي تجعلنا ننام كل ليلةٍ ، ونحن نُدرك أنَّ الحب سيظل يجمعنا ، أنّنا سنستيقظ في الغدِ لمجدِ الطرف الآخر عاشقاً لنا و غارقاً بنا ، مثلما نام وهو عاشق غارق ، أجمل ما في الحب هي تلك الثقة في أنّنا سنكبر معاً ، نفرح معاً ، نبكي معاً ، نمرض معاً ، ونظل أوفياء لبعضنا البعض ؛ حتّى لو اختطف الموت أحدنا".


"المفاجأة تفضح مشاعرنا الحقيقيّة".



"ولا أدري كيف أعيشك وتعيشينّني ، رغم بياضك ، ورغم سوادي ، رغم ضوئك ، ورغم عتمتي".


"لكنّني أعرف أنَّ الله يسكنّني ، على الرغم من معصيّتي له".


"طال غيابك بمقدار الخيبّة ، وقصرت لا مبالاتي بمقدارِ الانتظار".


"كنت تختلفينَ عني في كلّ شيء ، ولا تُشبهينني في أيّ أمر، ولا أدري حقاً كيف نتجاذب ، على الرغم من اختلافنا".


"أنتِ تدركين جيدًا ، مثلما أُدرك تمامًا ، بأنّني لست برجل مثاليّ ، أنا أبعد الرجال عن المثاليّة ، لكنّي لست بأسوئهم ، حتى وإن أصررتِ على أنّي كذلك".


"أُدرك بأنّكِ ترين بي وحشًا مسعورًا ، يفترس النساء ليرميهنَّ بعد افتراسهنَّ ، من دون أيّ إحساسٍ بالذنب ، لكنّني لست كذلك يا جُمان ، لست إلا رجلًا ، رجلًا بكل ما في الرجال من مساوئ ، ومن مزايا ، رجلًا تملؤه العيوب ، مثلما يتحلّى بالكثير من المحاسن ، التي لا أعرف لماذا لا تبصرينّها ، لا ببصركِ ، ولا حتّى ببصيرتكِ".


"كنتِ عنيدةً ، وامرأة مثلكِ حينما تُعاند لا تتنازل إلّا باعتذار مذلٍّ ، وتضرعٍ طويل ؛ لذا لم أكن لأعتذر عمّا تفرّغت به أبدًا".


"الحرمان هو ما يُبقي الآخر شهيّاً ، وما يُبقيه مرغوبًا ، واستثنائيًا مهما مرّت عليه السنوات ، قد لا يكون حُبّاً حقيقيًا ذاك الذي تجلّى في علاقّتهما ، لكن عدم تمكنه من أنَّ يحصل على المرأة التي أراد يجعلها ذات تأثير عليه وسطوة عاطفيّة وذكرى لا تُنسى".


"بينما تُؤمنين أنتِ أنَّ الأحاسيس السلبيّة حينما تترجم عضويًا يترجمها القولون! لهذا أخبركِ حينما تُؤلّمني معدتي بأنّ ضميري يُعّورني ، وتُخبرينني أنتِ حينما تكونين منزعجةً بأنكِ متقولِنَة".


"لن أكسبك إذا ما تخلّى الله عنّي".


"هكذا هُم وهُنّ ، يُعاقبوننا بالابتعاد ، ينفوننا بعيدًا عنهم؛ لأنّهم يُدركون أنَّ الغياب سيتلف الحياة في أعينّنا".



"أتدرين أحتاج كثيرًا لأن أبكي ، أكبر حاجاتي في الحياة هي حاجتي إلى البُكاء الآن".


"سألتكِ يوم ذاك إن كنتِ مسترجلةً ، أذكر كيف رفعتِ رأسكِ ، وكيف سدّدتِ نظرتكِ الحادّة تلك كقذيفةٍ من لهب ، كانت نظراتكِ شهيةً رغم حدّتها ورغم تحدّيها ، لا أعرف كيف سلبتني بتلك السرعة يا جمان ، لا أفهم كيف خلبتِ قلبي من أول مرة وقعت فيها عينايّ عليكِ . استفزّزتُكِ كثيرًا يومّه ا، كنت أزداد عطشًا لاستفزازكِ بعد كل كلمة ، وبعد كلّ جملة ، عصبيّتكِ كانت لذيذةً ، احمرار أذنيّكِ كان مثيرًا ، كنتِ (المنشودة) باختصار، ولم أكن لأفرطَ بكِ بعدما وجدتكِ . حينما غادرتِ المقهى يا جُمان ، قررت أن تكوني لي ، لم أكن لأسمح بأن تكوني لغيري أبدًا".


"أشعر أحيانًا وكأن الله يُعاقبّنا بالحب".


"يظن الناس أنَّ الحب هبةٌ عظيمةٌ ، ومكافأةٌ إلاهيّة يغبّطون بعضهم عليها ، ويدعون الله أن يمنحهم إيّاها ويشكرونه إن منحهم ذلك ، لكنني أعتقد بأنّ الله يبتلينا بالحب ، ولا يُكافئنا به ، ما الحب إلّا ابتلاء وأنا مُبّتَلى بِحُبَكِ لذا أدعو الله كثيرًا أن يرفع عنّي حُبَكِ ، أدعوه ولا يستجيب لعاصٍ مثلي ، فأخاف أكثر، وأغرق بكِ أكثر، وأزداد عشقًا ، ومرضًا ، وهلعًا من غضب الله الذي يصبّه بكِ عليّ".


"وجهًا تعرفه، ولا وجهًا تجهله".


"قلت لك مرةً : أشعر أحيانًا وكأنّك كنت تعيشين في وطنٍ غير الذي كنا نعيش فيه ، قلت : بل هو الوطن ذاته، لكنني أراهُ من الزاويّةِ الأخرى".


"اشتقت لأغانيك ، لذوقك الغنائيّ الذي لا يمتّ لعمرك بصلة ، أنت التي تُحب الأصالة بالطرب سواء أكان عربيّاً أم أجنبيّاً ، من يراك لا يُصدق ما تُحبينهُ، وما تسمعينهُ، التناقض الحاد بين عصريّة مظهرك ، وكلاسيكيّة ذوقك ؛ لا يتخيله أحد ، ولا يعرفه سواي".


"حينما قرأت رسائلك ، هزّني الشوق ، اشتقت عفويّتها ، وعشوائيتهُا ، اشتقت الفواصل الكثيرة التي تفصل بين كلماتك ، والنقطتين اللتيّن تنهين بهما الرسائل ، وكأنّك توقعين بها باسمك في نهايّةِ كُل رسالةٍ".


"الغربة لا تفسير لها ولا هي حالةٌ محددة، في الغربةِ نرتفع كثيرًا بفعل الحريّة والانعتاق من كل القيود التي تربطنا بالمجتمع، والعائلة، والوطن، وفي الغربة نسقط كثيرًا بفعل الشوق، والحنين، والحاجة للذين يُحبونّنا ويخافون علينا".


"أُحِبكِ ، لكني لا أقدر على أنَّ أكون نفسي معكِ ، أنت تُحبين صورتي التي لا تُشبهني ، والتي لا يراها أحدٌ غيركِ ، صورتي التي لا تُوجد إلا في عينيّكِ أنتِ فقط، الصورةُ التي خلقتها أنتِ ، والتي جاهدتُ كثيرًا لأشبهها ولأتلّبسها ، ولأكّوِنَها فقط لأرضيكِ ، لكنني لم أتمكن من الصمودِ ، حاولت كثيرًا أن أصمد ؛ لكنني انهرت كثيرًا أيضًا ، حاولت استجماع قوايّ ، وبقايا صورتي التي تحبينها ؛ لكنني لم أقدر على أن أفعل ذلك أكثر مما فعلت".


"أعرف أنَّ لديك أسبابك في الإلحاحِ ، أفهم ذلك ؛ لكنك لا تفهمين أنني بحاجة لأن تبتعدي عنّي لبعض الوقت ، وأن تمنحيني مساحةً كبيرةً أختلي فيها بنفسي بعيدًا عنك لأفكر، وأُخطّط وأُجرب ، وأستعرض المكاسب ، والخسائر ، والمزايا، والمساوئ. أعرف أنّك لم تُخطئي في شيء، وأعرف بأنّ الذنب ليس ذنبك، لكنني أحتاج لأن تعتقيني قليلًا، أحتاج لأن تُطلقي سراحي لبعضِ الوقت، لأعود متيقنًا، ومؤمنًا بدل من أنَّ أظل متشككًا، ومنافقًا معكِ".


"عودتِني على رسائلك، فبتُّ كطفل رضيع يعيش بك، ويُصيبه الجفاف حينما تفطمينّهُ عن الرسائل".



"أتعرفين ما الفرق بين حزني وحزنكِ يا جمان؟‬ ‫حزنكِ مترف ومدلل ، تنهارين أمام أول بوادر الرفض ، فيثور كبرياؤك على جسدكِ وتقعين في غيبوبة حزن من الصعب أن ينتشلكِ أحد منها .‬ أما أنا فحزني حكاية طويلة ، حكاية لا يعرفها غيري ولن يفهمها يوماً أحد ، أنا رجل لا ينهار حينما يحزن ، رجل يزداد صلابة، يزداد قسوة مع كل وعكة حزن ، يزداد خشونة وجفافاً وأنتِ تعرفين بأن مصير كل عود يابس هو الكسر".





"هكذا أنتِ، تعودينني على الأشياء لتحرميني منها حينما تغضبين! ، تعامليني كطفل صغير ، تعاقبينه بالحرمان من الأشياء التي يحبها ، ومن الأشياء التي لا يدرك كم تعني له وكم يحبها أحياناً لتلقنينه درساً في قيمة الأشياء!".





"انا مؤمن ان معظم علاقات الحب تنتهي حينما تطغي صفة الالحاح علي احد الاطراف و غالبا الفتيات هن من يمارسن الالحاح و كانه جين من جيناتهم لذا يهجر الرجال النساء عادة و غالبا يقدم الرجال علي انهاء العلاقه اكثر بكثير مما تقدم النساء " .



"رديني اليك ، ‏أو رديني الي ، ‏لا تتركيني واقفاً في المنتصف".


على لسان جمانة

"لا تخلط بين شخصيتي وأسلوبي ، شخصيتي هي أنا أما أسلوبي فيعتمد عليك".


"انا مؤمنة ان البعد يجعلنا نعتاد الغياب ، قد يدخلنا في حالة شوق في بدايته لكننا في نهاية المطاف سنعتاده".

"‫كنت أحلم بأن ألتقي فارس أحلامي في المكتبة، أرفع يدي نحو رفٍّ عال ، بينما أطّلع على بعض الكتب ، أمسك كتاباً فيسقط من يدي ، ليقترب مني شاب وسيم ، مثقّف ، طيّب وشاهق ، ويرفع الكتاب من الأرض ويمده إلي ، تلتقي أعيننا ونقع في الحب".


"قلت لي يوماً : انت أطيب من أن يستوعبك قلب، وأقول لك اليوم يا عزيز: أنت أخبث من أن يستوعبك عقل".

​

​

 

[.hana.]

رابط التحميل
هنا​

 

[.hana.]

الرواية مرة حساسة

اعرف اشخاص قالولي مرة ان دي الرواية ما تستحقش تكون من الروايات الاولى في المرتبة

عشان محتواها السطحي

بس لما قراتها نالت اعجابي

مش عشان افكار عبقرية او فصاحة يعجز لها السان

بالعكس هي ابسط من دا كله

فقط تحتاج انك تقراها بقلبك

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيفكم
ان شاء الله بخير و تمام التمام
الحين خلصت موضوعي اللي كان عبارة عن تقرير عن رواية فلتغفري

هي الرواية راح تعزز كتيير مشاعر انسانية ممكن نسيناها مع الكتب العلمية و تطوير الحياة
انصح فيها بشرط انك تقراها بروحك و قلبك
اتمنى يكون عجبكم الموضوع لان كله بجهدي المتواضع
في امان الله
​

 

[.hana.]

للرفع

 

[Diabète]

S A L W A | 9 / 7 / 2023

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيفك هانا ان شاء الله بخير و كل امورك تمام
ماشاء الله الموضوع منسق و مرتب و بديع كل شي ذكرتيه او شرحتيه اعجبتني فيها اناقتك
الطقم رهيب عشقته بتفاصيله
اما الرواية فالحين بلشت احملها احس اني رح ادمنها
في هذا الوقت اي شخص تسأله عن الرومانسية و الحب سواء في الحياة الواقعية او في الكتب و الافلام يقلك مب نوعي و يتقرف و الكل صار يحب الاكشن و يحس باهانة لما شخص يقله انت تحب التصنيف الرومانسي
و هذا لسبب واحد هو تشويه مفهوم الحب عندنا ، الحب و بكل فخر اقول اني احب الرومانسية خاصة لما تتكون في شكل سطور
احب لما اقرا عن اناس حطمهم الحب و احياهم و اماتهم و سلب تفكيرهم و اعاد لهم عقلهم
احب كمية الانفصام و كمية المشاعر اللي يحملها الشخص العاشق
احب لما اقرا عن اناس وصلو لدرجة الهيام و من كبر مشاعرهم ماافصحو عليها بطريقة صحيحة فكونو احداث شيقة حتى يلتقي بالحبيب
الحب شعور اكبر من انك توصفه بكلمات
و مقدرة الروايات السامية مب الغثيثة على تصوير المشاهد في فقرات و جمل تخلينا نبكي و نتألم مع ذاك العاشق المشتاق هو هبة
الحب نعمة و نقمة زي ماقال بطل الرواية
حبيت جدا فصاحة البطل عزيز بس ماحبيت افعاله احس اني رح اكرهه
بس حبيت شغلة سوتها الكاتبة
بكل اتقان صورتهم كاشخاص حقيقيين لهم سلبيات و ايجابيات
بعض الكتاب يخلون الابطال اشخاص لا تشوبهم شائبة مايغلطون و كل الدنيا ضدهم و هم ماسوو شي اذى شخص ثاني
فحبيت لما الكاتبة و حسب رأيي لسه ماقرأتها صورت الابطال على انه اثنينهم غلطو و خلت لنا الفرصة نحبهم في موقف و نكرههم في موقف
عاشت ايدك ياروحي على الطرح الجميل
دمت و دام ابداعك
و اخليك في امان الله ​

 

[Dr.Saki~☆]

S A L W A | 9 / 7 / 2023
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك جميلة
أتمنى أن تكوني بخير دائما

الرواية حلوة و مشوقة (ما قريتها بس من الشرح)

حسيتها قصة واقعية وبتشبه مجتماعاتنا الشرقية

وكرهت عبد العزيز كتير حتى اقتباساته ما اخدتها مع انها حلوة

نشأت بينهما علاقة صداقة، تطورت إلى علاقة عاطفية غير سويّة

مستحيل يكون في شي اسمو صداقة بين البنت والشب وما يتحول لحب حكينا هالحكي مليون مرة و لسا في ناس ما بتصدق

هي فأحبّته بصدق، وتعلّقت به بالرغم من إذلاله لها، وإهاناته المستمرة وخيانته وكذبه عليها، واستمرت في مسامحته حتى اللحظة الأخيرة

ما بعرف ليش تذكرت أحدهم مغنية أكيد عرفتوها

نجي للاقتباسات كلها حبيتها و حلوة بس ما اقتبست لعبد العزيز غير وحدة لأني كرهتو متل ما قلت بالبداية

"لا تخلط بين شخصيتي وأسلوبي ، شخصيتي هي أنا أما أسلوبي فيعتمد عليك".

هي انا بعتبرها حكمة

انا مؤمنة ان البعد يجعلنا نعتاد الغياب ، قد يدخلنا في حالة شوق في بدايته لكننا في نهاية المطاف سنعتاده

كل شي ببدايتن صعب بعدين منتعود حتى لما يموت شخص غالي علينا منتذكره فترة بعدين مننسى و منتعود

"مكسور أنا كعادتك ، قاسيّة أنتِ كعادتي".

هي الوحيدة يلي اقتبستها لعزيز لأن تبدل الادوار بينه وبين جمانة هو يلي انكسر

شكراً لأنك نصحتينا بهيك رواية انتي مو بس نصحتينا وحطيتيلنا رابط التحميل كمان يعني لازم تقرأوها سلمت يداك ❤

 

[K.Ayman]

السلام عليكم هانا كيفك يارب تكوني بخير
ما شاء الله التنسيق مره روعة اعجبتني طريقة كتابتك للموضوع واضح متعوب عليه كثير بس اكثر شيء اعجبني في موضوعك هو الطقم يا الله و الله حبيتوا مرة خصوصا لهيدر الهمني شكلي رح أتعلم اسوي زيه
بخصوص الرواية صراحة ما يعجبني هذا النوع الروايات ما عجبتني شخصية البطل ذي اسوء شخصية بطل يمكن قابلتها في كل قرائتي
حاسس النهاية رح تكون حزينة و ذا مش مشجعني اقرا الرواية
و مشكورة على اضافتك لكل هاي للأقتباسات
في انتظار جديد مواضيعك هانا
كل الود ​

 

[A S T E R]

S A L W A | 9 / 7 / 2023

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك هانا ؟

ان شاء الله انك بخير؟

صراحة من أول ما شفت عنوان الموضوع شدني

يعني بالعكس عنوان الرواية بيجذب القارئ

قررت افوت اليوم واقرا الموضوع وما ندمت ،

بالبداية القصة كثير حلوة وحساسة فعلاً ، وتعاطفت مع البنت أكيد

بحس هيك نوع من الحبكات يا اما بتكون الكاتبة او الكاتب صاير معه موقف مشابه

او انه بكون متأثر كثير في القصص الي بشوفها وبسمعها

فبيكتب عن مثل هيك قصص تحاكي الواقع الحالي للاسف

والي منتشر كثير انه فيه امثال عزيز كثر والشاطر فيهم الي بدو يتصيد البنات ويجرحهم

صحيح هو غلط من البداية الانسانة تترك نفسها فريسة لمثل هذا النوع او أي نوع حتى

بس حتى لو ، هذا مش مبرر لتصرفات الشباب امثال عزيز مع البنات

ما بتتصوري شو عشقت اسلوب الكاتبة

خاصة كل الجمل الي على لسان عزيز

يا الله شو خبيثين وما اشطرهم بالكذب

جسدت واقع لسان الشباب باحترافية ، انهم كيف فش اشطر منهم بصف الحكي والاقناع والضحك على البنات

الي يقرا كلامه بيقول عنه المظلوم

ولاحظت انه حاطة كلام على لسانه اكثر

من كثر ما هو بكذب ، كذباته كثار اما هي بضع جمل كانت كافية لتقصفه

مثل هاي الجمل حبيتها
​

"هكذا أنتِ، تعودينني على الأشياء لتحرميني منها حينما تغضبين! ، تعامليني كطفل صغير ، تعاقبينه بالحرمان من الأشياء التي يحبها ، ومن الأشياء التي لا يدرك كم تعني له وكم يحبها أحياناً لتلقنينه درساً في قيمة الأشياء!".​

يا الله شو مبين كذبه هون
​

"أعرف أنَّ لديك أسبابك في الإلحاحِ ، أفهم ذلك ؛ لكنك لا تفهمين أنني بحاجة لأن تبتعدي عنّي لبعض الوقت ، وأن تمنحيني مساحةً كبيرةً أختلي فيها بنفسي بعيدًا عنك لأفكر، وأُخطّط وأُجرب ، وأستعرض المكاسب ، والخسائر ، والمزايا، والمساوئ. أعرف أنّك لم تُخطئي في شيء، وأعرف بأنّ الذنب ليس ذنبك، لكنني أحتاج لأن تعتقيني قليلًا، أحتاج لأن تُطلقي سراحي لبعضِ الوقت، لأعود متيقنًا، ومؤمنًا بدل من أنَّ أظل متشككًا، ومنافقًا معكِ".​

​

"كنت تختلفينَ عني في كلّ شيء ، ولا تُشبهينني في أيّ أمر، ولا أدري حقاً كيف نتجاذب ، على الرغم من اختلافنا".​

من جمل جمان هذول الجملتين بفوزو
​

"قلت لي يوماً : انت أطيب من أن يستوعبك قلب، وأقول لك اليوم يا عزيز: أنت أخبث من أن يستوعبك عقل".​

​

"انا مؤمنة ان البعد يجعلنا نعتاد الغياب ، قد يدخلنا في حالة شوق في بدايته لكننا في نهاية المطاف سنعتاده​

اختيارك للرواية موفق جدا

تنسيقك بجنن والطقم روعة

أبدعتِ في الطرح يا غلا

في انتظار جديدك

طبعا ما حملتها

لاني ما بحب اقرا روايات عالجهاز ،
ان شاء الله بشتريها من المكتبة وبقراها في اقرب فرصة
سلمت الايادي
















​