إنها اسمك مجددًا ها ؟ (3 زائر)


Shine

Life
إنضم
28 يونيو 2020
رقم العضوية
11248
المشاركات
6,627
مستوى التفاعل
34,305
النقاط
1,547
أوسمتــي
13
توناتي
12,948
الجنس
أنثى
LV
3
 
-

صباح الخير , معكم نتاليا . محررة في قسم الإعلام لشركة تجارية.

يا له من صباحٍ مؤرقٍ كالعادة . ليسَ بسببِ الأوضاعِ المادية السيئة , أو الجو السيء , أو حتى البيئة المعيشية السيئة ! بل بسبب تلك الفتاة ! أجل , من سيكون غيرها ؟ اسمك.

منذ تلك اللحظة المشؤومة التي خطت فيها أولى خطواتها في مقرِّ الشركة , انقلبت الأمور رأسًا على عقب ! لا أستطيع حتى عدَّ المواقف التي عاشها الموظفون بسببها !


- صباح الخير نتاليا!

- صباح الخير روزي .. كيف الحال اليوم ؟


- كالعادة ...

قالت روزي و هي تتنهد بثقل بينما ترتب الأوراق على مكتبها . حسنًا ردةُ فعلٍ طبيعية ! الطبيعيّ أكثر من ذلكْ هو رؤية مارك يشكو للطابعةَ و هو ينسخُ الأوراق المهمة لاجتماع اليوم , و رئيسة الفريق التي تهزُّ ساقيها بعنفٍ و هي تحدّق بذلك المكتبِ الورديّ المبهرج. مكتبُ اسمك. يا إلهي .. ألم تنتهِ هاته الموضة منذ عام 2015 ؟


- هل هي مستدعاة ؟

سألتُ روزي و أنا أشغل الحاسب المحمول . هزّت كتفيها نفيًا ثم قالت بهمس بينما تميلُ بكتفها نحوي "حسنًا لم تكن موجودة مذ وصلنا للمكتب , لذا أظن أنها بالفعل كذلك , هذا إن لم تكن..."

- أوه حسنًا وصلتْ الفكرة.

قلتُ بسخرية , ثم التفتُّ أنظر للخمسين مكتبًا أمامي للموظفين المنهمكين بأعمالهم على مكاتبهم الرماديةِ الكئيبة . فجأةً سمعتُ صوتَ ضحكةٍ لطيفةٍ ناعمةٍ أنثويةٍ ساحرةٍ قادمةٍ من الخلف. لم التفت ... لم يلتفت أحد , لا أحد يجرؤ على ذلك , فليس لدينا هوايةُ لعق الأحذية حتى لا نطرد.

- أتعرفينَ ما الذي ترتديه اليوم ؟

أتى صوتُ نينا من جانبي الأيمن. لم أطرف بعينيّ نحوها حتى .. فبرجُ الرادار المتنقل ذاك سيشعرُ بأبسط حركة , لا أشكُّ بأنه يسمعُ كلامنا الآن .. لا أعلمُ من أين لنينا الجرأة على الحديث. لم أستطع كبح فضولي ... فأجبتُ بتهكمٍ هامسةً حتى أجذبها للرد : ماذا ؟ التنورةُ الزرقاء؟

- ألديها غيرها؟


أتى صوتُ شرقةٍ من الخلفِ لزميلٍ يحاول كبحَ ضحكته . أوه ياللمسكين , هو بالتأكيد سيتم الامسا-

- ما الذي يحدثُ هنا؟

ارتعشتْ أطرافي لحظة سماعي لذلك الصوتَ العميقَ الجهوري الذي يعطي شعورًا بالخوف يتخلله الإعجابُ برجولية صاحبه... لعلكم تسألونَ ما نوع القشعريرة التي سرت جسدي ؟ قشعريرة تقزز بالطبع.

- ل-لا شيء حضرتك! ل-لقد شرقتُ بالماء بسبب تعجلي!

أجاب هانز الذي شرقَ للتو. حاولتُ الالتفاتَ قليلًا لرؤية المشهد .. و لكنني تذكرتُ بأن لديّ راتبًا أحتاجُ الحصول عليه بعد ثلاثةِ أيام , و المشهدُ لا يستحق التخليّ عنه , كما فعلتْ نينا .

- نينا هل جننتِ؟

همستُ و أنا أحاولُ إنقاذها من حدة المقصلة.

- سيدي ؟ هل هنالكَ شيءُ ما ؟

أتى صوت اسمك الناعم الأنثوي اللطيف مجددًا من الخلفية , فسمعتُ تنهدًا ثقيلًا رجوليًا آتيًا من حيثُ مكانِ هانز ..

- لا شيء , أنا قادم.

أوه ؟ أهي فقرة العفو و المغفرة ؟

"تعالَ إليّ بعد انتهاء عملك"

للأسفِ كلّا , آسفةٌ لكَ هانز.

"الفتاةُ الشقراء و الحمراء , أود رؤيتكما في مكتبي أيضًا".

شعرتُ بنظرةٍ حادةٍ تأتي من الخلف .. و سمعتُ صوتَ الشقراء نينا المرتعشِ تجيب "حاضر سيدي" .

وداعًا يا أموالي , وددتُ لو نلتقي , في حياتي أن تشرقي , و مثل نجمةٍ أن تبرقي , لكنَّ ظروفكِ ... معيبة !!

-

بعد الظهر , إنها التمسيدةُ بينَ العينين الخامسة على التوالي أثناءَ قرائتي لتقرير اسمك الذي من المفترض نشرهُ على مجلّة الشركةِ الإعلانية , و .. لا أستطيعُ تصديقَ كميّة الأخطاءش الإملائية التي تبصرها عيناي ! ...

-
أين كان عقلهُ عندمَا وظفّها ؟

- في التنورة الزرقاء .

قالتْ نينا بحنقٍ إجابةً على سؤالي الذي ظننتُ بأنني تفوهتُ بهِ في داخلي.

-
حسنًا إنّها تنورةٌ زرقاءُ قصيرةٌ و لطيفة , سأودُّ لو أجدُ مثل موديلها , لكنَّ مقاسيَ كبيرٌ للغاية على إيجاد واحدة.

أتى صوتُ روزي من جانبي الأيسر. أرجعتُ ظهريَ للوراء انقذ عينيّ من حربِ الإملاء في تقرير اسمك لأنظر نحو روزي..

-
حسنًا ليسَ خطأ أحد أنَّ مقاسها XXXXs-

بصقتْ نينَا القهوة من فمها بسببِ الجملة , ثم أخذت نفسًا عميقًا لتقول : اوه أرجوك ! إنَّ مقاس حذاءها أصغرُ من مقاسِ ابنتي نارين !

- أليستْ نارين في الثانية ؟


قال بين الذي اتكأ على مكتبِ نينا يحاولُ تقمُّص مظهرَ الرجلِ اللعوب ليشارك بالمحادثة التي يبدو بانها تثير اهتمام الجميع حولنا ..

- على أيِّ تحديثٍ أنت؟ إنها في الخامسة .

أجابت نينا بامتعاض . هي تكرهُ بين لأنه سببَّ لها مشكلةً مع زوجها هانز الذي سنرافقه أنا و هي نحو مكتبِ الرئيس التنفيذي بعدَ العمل. بين حاول مغازلتها عدّة مرات على الرغم من أنه يعلمُ بأنها متزوجةٌ و لديها طفلة .. لا اعلمُ أين عقلهُ هو الآخر.

فجأةً أتى صوتُ تحطُّمٍ شديدٍ من الخلفْ , تلاهُ صوتُ حذاءٍ يرتطمُ بالأرض بتسارع .. ثم رأينا مارك يدخلُ المكتب ليقولَ برعب :
جميعًا ! أعينكم في حواسيبكم !! إنَّ الرئيس غاضب !!

- ما الأمر ؟


سأل بين بسخرية , فأجابه مارك و هو يركض نحو مكتبه : لقدْ تمَّ طردُ لويس من قسمِ التقنية للتو !

عقد الجميعُ حاجبيه مستغربين من سببِ خوفِ مارك لهذه الدرجة , فسماعُ خبر الطردِ أصبح أسلس من سماعِ صوتِ ضحكاتِ اسمك.

- لقد سأل اسمك ما بكِ للتو لأنها كانت تبكي في الممر!

شهق الجميع متفاجئين بلا استثناء , حتى أننا سمعنا صوتَ أحدهم يسعلُ بقوةٍ بسبب شدّة الشهقة.

-
ألا يعلمُ لويس بأن ذلك من المحرمات السبع ؟

سأل بارني , أحدُ المشرفين . فأجابه مارك : إنَّ لويس من قسم التقنية , إنه القسم الوحيد الذي قلّما يسمعُ عن اسمك.

كان ماركْ موشكًا على إكمالِ جملته , حتى رأينا اسمك تدخل القسم بإسراع متوجهةً نحو عربة المثلجا- أقصدُ مكتبها و دموعها تنهمر على وجهها. ارتجفتْ أطرافي و أنا أشعر بالبردِ يتسلل لعظامي .. التفتُّ بغضبٍ نحو بين الذي زاد برودة المكيفات بعدَ دخولها جرّاء سماعنا لصوتِ الخطواتِ البطيئة قادمةً من الممر.

- هل جنَّ هذا الرجل ؟!

همست نينا بذعر. فهششتُ لها حتى تصمت. ابتلعتُ ريقي بصعوبةٍ عندما سمعتُ صوتَ ضربةٍ على عربة المثلجات الخاصة باسمك (المكتب) ثم نبرةً غاضبةً أشبه بالفحيح تقول : ماذا تظنين نفسكِ فاعلة ؟

- لا أستطيعُ بعد الآن يا سيدي ! أرجوكَ كفى !

صاحتْ بنبرتها الباكية الرقيقة و هي تشهق بخفوت. آه تبًا ... أطرافي بدأت تتجمد.

- هشش , لا أريدُ سماعُ أيِّ كلمةٍ أخرى.

همسَ في أذنها بنبرةٍ دافئة. لا أظنُّ أنكم بحاجةٍ لمعرفة أن القسمَ في حالةِ صمتٍ مدقع , لهذا نحنُ قادرون على سماعَ صوتِ أنفاسهما ...

رغبةٌ في التقيؤ بدأت تتولد في معدتي .. وضعتُ يدي على فمي في محاولةٍ لكبت الشعور . التفتُّ أنظرُ لنينا .. فوجدتها تمسكُ الهاتفَ موجهّةً إيّاهُ نحو جهة مكتب اسمك. كادَ دماغي يصابُ بالشللِ عندَ رؤيتها , ألا يكفيها بأننا سنستدعى لمكتبه .. أتريدنا ان نعدم على البث المباشر ؟

مددت يدي أنغزها حتى تتوقف , لكنها صفعت يدي بخفة و هي تتابعُ تصوير الحدث متجاهلةً إيايَ و أنا هنا أحاول حمايتها ... حتى اختفى كلٌّ من الرئيس و اسمك عن مرأى أعيننا , و هو يسحبها خارج القسم . أقسمُ .. بأنني رأيتُ الرئيس يطرفُ بعينيه نحو جهتنا , أظنُّ حقًا بأننا سنطرد اليوم.

-
 

Shine

Life
إنضم
28 يونيو 2020
رقم العضوية
11248
المشاركات
6,627
مستوى التفاعل
34,305
النقاط
1,547
أوسمتــي
13
توناتي
12,948
الجنس
أنثى
LV
3
 
-
مساء الخير , إنها صوفيا و هذه المرة العاشرة التي أكرر جملة "المعذرة منكِ آنستي لا يتوفر مقاسكِ من هذا الفستان" لهذه المرأة التي تظنُّ بأنني أقوم بالتسلّط عليها . فقط كيف آل بيَ المآل للعمل في خدمة الزبائن في محلٍّ للثياب ؟ ألم يكن من الأجدر أن أعمل كنادلةٍ في مطعم على الاستمرار في السير وراءها و تحطيم آمالها في إيجاد فستانٍ يناسبها في محلٍّ للأزياء المخصصة بذوي المقاسات المتوسطة ؟!


-اوه أهذه اسمك ؟

- ألم تسمعي عن علاقتها بالرئيس التنفيذي لتلك الشركة التجارية ؟

- ابنة عمي تعمل هناك


ماذا ؟ أيعرفنَ هذه الآنسة ؟ أهي مشهورة أم ماذا ؟ حسنًا لا ألامُ على عدمِ معرفتها في هذا العصر , فكلُّ من هبَّ و دبَّ يصبحُ مشهورا على وسائل التواصل الاجتماعي.

- أيوجد من هذا الفستان ما يناسبني ؟

سألتْ مجددًا و هي تنظر لفستانٍ عاجيٍّ طويل. أهي ترى نفسها في المرآة أم ماذا ؟ أتريد أن تبدو كآخر حبّة في قرن البازلاء ؟! شكّلتُ ابتسامةً مهنيَّةً بصعوبة لأجيبها : أعتذر آنستي... هذا الفست-

- اسمك؟ ألم تجدي شيئًا بعد ؟


أتى صوتٌ رجوليٌّ باردٌ هادئٌ عميقٌ من خلفي فتجمدت في مكاني و أنا احاول استرجاع أين سمعتُ هذا الصوتَ من قبل ؟

- آه سيدي , لم أجد بعد فستانًا على مقاسي ... يبدو بأن هذا المحل ليس مناسبًا.

التفتُّ لأرى ردّة فعل الرجل , فرأيته يرفعُ حاجبًا مستنكرًا إجابتها .. طرف بعينه ينظرُ نحوي يقوم بفحصٍ من الأعلى للأسفل , ثم سمعته يطلق "تشه" من بين شفتيه.

اقتربَ منها حتى رأيتُ ظلّه يغطيها بالكامل , يبتسمُ ابتسامةً ماكرة و هو يتأمل ملامحها .. رمشتُ عدّة مرات و أنا انظر إليهما ثم اقشعر جسدي من أعلاه لأسفله عندما سمعته يقول بنبرة خافتة و هو يرجع خصلةً طائشة وراء اذنها :
لا عجب يا طفلتي , فأنتِ قصيرةٌ لطيفةٌ و ظريفةٌ و حساسة . هذا المكان لا يناسبُك , أنت تستحقين ما هو أفضلُ من ذلك. أليس كذلك ؟

لمحتُه يعطيني نظرةً طرفيةً متحديّة و كأنه يعلن ضدّي حربًا لا أساس لها !

-

و.... حسنًا , اشتعلت الحربُ بشدة و توسّعت أطرافها لدرجةِ أنني الآن جالسةٌ مع خمسةَ عشر موظفة كنَّ يعملن في ذلك المحل "سابقًا" , فقد أصبحنا جميعًا بلا عمل بسببِ أن اسمك لم تجد المقاس الذي يناسبها لدينا .


- من تكون اسمك مجددًا؟

- حبيبةُ الرئيس التنفيذي ؟

- حبيبة الرجل المقزز ذو الذقن الحادة و العضلات المفتولة و الطول الفاره الذي ينافس الزرافات في آراضي السافانا ؟

- أليسَ الفكُّ هو ما يكون حادًّا و ليس الذقن ؟

- لا عزيزتي أنتِ لم تري ذقنه , إنها أبرعُ في الطعن من أحدِّ السكاكين.


صمتَ الجميعُ مجددًا يحاولون تمالك أعصابهم .

- أحقًا لم تكن هنالك ملابسُ تناسبها ؟

سألتْ فانتين المشرفة على قسم الحقائب , فالتفتن جميعًا لي ينظرن و الشرارُ يتطاير من أعينهن فقلتُ دفاعًا عن نفسي : أقسمُ بأنني أعطيتها أصغر قطعة من كل نوع و كان ما يزال أكبرَ من مقاسها !

- لا أفهم كيفَ ذلك ؟! أهي بذلك الصغر ؟


- اغغغ

أبدت سالي المشرفة على قسم الأحذية شعورها بالغثيان .. فنظرت الباقيات لها باستغراب : لقد تذكرت فرق الحجم بينهما فقط.

-اغغغغغ

انتشرت العدوى بين الجميع ليبدوا ردّة الفعلِ ذاتها.


- هل هو -؟ بدأت أشكُّ بميوله الحقيقية من بعد رؤيتها.

قالت ماغي قبل أن تاخذ نفسًا طويلًا من سيجارتها.

- لقد ناداها يا طفلتي...

قلتُ بنبرة هادئة أحاول تمالك التقزز الذي انتابني و أنا احتضنٌ ذراعيّ فسمعتُ أصوات الاستنكار المتعجبة

- طفلتي؟!!!


- واعععع أين يعيش هذا الرجل في أي عالم ؟

- لقد تأكدتُ الآن بأنه يتعاطى "البودرة" من دون ذرة شك.


التفتت سيلينا التي تعملُ معي في قسم الفساتين تضع يدها على خصر مجاورتها تهمس لها بنبرةٍ حاولت تخشينها : طفلتي , سأجد لكِ ثيابًا تلائم مقاسكِ الذي ينافس حبة الفول السودانيّ, يا طفلتي...

صمتَ الجميعُ لوهلة و هم متجمدون ... ثم انفجروا ضحكًا على ظهورهم يضربون الأرض بأعقابهم.

استمرت سيلينا بمسرحيتها ترفع ذقن الأخرى بسبابتها تتابع الهمس : أنتِ تبدين لذيذة يا طفلتي .. عيناكِ الزرقاء .. كزرقة بيضِ أبو الحناء , و شعركِ الناعم المربوط كنافورة سينترال بارك في نيويورك , و أطرافكِ القصيرةِ كأهدابِ البكتيريا , كلُّ ذلك يجعلني أكثر انجذابًا لكِّ ...

فقدتْ إحداهنَّ أنفاسها من بعدِ أن علّقت أخرى على المشهد : هل هو وحيد الخلية أم ماذا ؟!

-
اوه حسنًا جميعكم فلتتوقفوا عن التنمر, هي لديها مشاعرٌ أيضًا , لا أظنُّ بأنها قصدتْ إيذائنا.

صمتَ الجميعُ و هم ينظرونَ لها بلا تعابير.

- نافورة سنترال بارك.

صاحت سيلينا مجددًا فعادَ الضحكُ يعمُّ الأرجاء فتأففت ميشيل التي دافعتْ عنها بغيظ.

-


ما أدري ايش هذا محد يسالني ض000
 
التعديل الأخير:

Star in the dark

وَإِذِا أَتَتْكَ مَذَمَّتِــي مِنْ نَـــاقِصٍ، فَـــهِـيَ الشَّـــهَادَةُ لِــي أَنِّــي كَــــامِلٌ
إنضم
2 مارس 2022
رقم العضوية
12636
المشاركات
1,802
مستوى التفاعل
16,909
النقاط
563
أوسمتــي
5
العمر
17
الإقامة
الباك
توناتي
3,285
الجنس
أنثى
LV
1
 
احسني vip و انا شايفتهم قبل الجميع (≖⩊≖)
.
.
.
ويي السلام عليكمم هبوش تشن كاتبتي المفضلة (*ᴗ͈ˬᴗ͈)ꕤ*.゚
و بعد ما كنت بأعماق الملل و السهد و الكلل و المدري شو جيتي انقذتيني يبرو وش اقول ووش اخلي وت2
اليومين ذو الترند هذا كان مكتسح الاكسبلور فالانستا و التيك عندي و الأحلى اني شفت نسختك منه (≖⩊≖)

الفصل الأول قتلني ضحككك خصوصا سالفة لويس المسكين و سبحان الله اول ما دخلت ريلزات الانستا إلا و الاقي اول ريل شبه حالة لويس مع ال y/n ض000
و زي ما قتلك اسمك ذي البيكمي الكلاسيكية تشبه علاقتها بالرئيس لأب و أم البطل في المانهات الصينية المعاقة الي كنت اشوفها فأيامي الأولى فعالم المانهوات وت1
نينا البنت ذي مب صاحية تذكرني بوحدة اعرفها على ارض الواقع ض000
و عندي فرضية يمكن الاسمك ذي كانت واقفة قدام الباب قبل ما تدخل سمعتهم يتمسخرون على ذيك التنورة و راحت تبكي و المسكين لويس انطرد بسببها المسكين آسفة له لأني قاعدة اضحك عليه ض000
اما الفصل الثاني نفس الشي حاولت اكبح ابتسامتي المعاقة حتى ما تشوفني امي و تحسب اني الغب و سايبة الدراسة ض000

- طفلتي؟!!!
صدقيني كلنا مصدومين نفس صدمتك قك2
الأغنياء شخصياتهم غريبة همم2


فقدتْ إحداهنَّ أنفاسها من بعدِ أن علّقت أخرى على المشهد : هل هو وحيد الخلية أم ماذا ؟!
قتلتني الجملة ذي ض000
اخونا حتى البكتيريا متبرية منه لا هو و لا الحشرة الي معاه ض000
تخيلي الواحد يعمل ليل نهار عشان يلاقي وظيفة كويسة فشركة و الأخت الكريمة داخلة بالواسطة و ال ceo المزعوم يقولها طفلتي براذار وت ايز ذيت شيت نااهه دولور4
لا و يطرد اي سخص يتنفس من جنبها ض000
الله يعين الي انطردوا و الي لسا شغالين عنده ض000

ان شاء الله اشوف المزيد من ذي الفصول الخفيفة اللطيفة الي تضحك و تصنع يوم الشخص هبوش ساما
سلمت يداك ദ്ദി(˵ •̀ ᴗ - ˵ ) ✧
و في انتظار جديد اصداراتك (˶ ˂ ᵕ ˃ ˶)
 
  • تأثرت
التفاعلات: Shine

Ding Dong

{ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا }
إنضم
6 يونيو 2015
رقم العضوية
4508
المشاركات
2,871
الحلول
1
مستوى التفاعل
13,689
النقاط
1,863
أوسمتــي
20
العمر
26
توناتي
505
الجنس
أنثى
LV
4
 
اوب3
هاي سندورة كيفك شو الاخبار ان شاءلله تمام
حبيت اني شفتلك قصة جديدة، بس لما جت عيني ع العنوان قلت يارب ما يكون اللي ببالي
اكيد اكيد هذا شي ثاني ولما دخلت متت ضحك، لاااا
والله ابدعتي بتجسيد الاوصاف اللي يحطوها، ضمن بيئة واقعية مضروبة
بس قصتك بتاخذ الاولية بفئة التنمر هه4
ما قصرتي كفوو، بس ما كنت بعرف ان في تنانير زرقاء

الصوتَ العميقَ الجهوري الذي يعطي شعورًا بالخوف يتخلله الإعجابُ برجولية صاحبه
اوهلالاا جونغكوك خرج من الواتباد إليكم 😂

وداعًا يا أموالي , وددتُ لو نلتقي , في حياتي أن تشرقي , و مثل نجمةٍ أن تبرقي , لكنَّ ظروفكِ ... معيبة !!
كنت ماسكة ضحكتي حتى وصلت لهون، الاغنية اشتغلت براسي ع الريأكشن ه1

أستطيعُ تصديقَ كميّة الأخطاءش الإملائية التي تبصرها عيناي ! ...
اول مرة اشوف تجسيد واقعي لـ " من عيب ابتلى" ولا هو تهكم مقصود ما عاد حزرت 😂

استمتعت والله، كوميدية ممتعة وخفيفة عالقلب ورسمت البسمة
انبسطت بالسخرية ع هالنوع وان شاءلله ينقرضو 😂
لا تحرمينا من قلمك وسطورك الحلوة ق1
 
التعديل الأخير:

المتواجدون في هذا الموضوع

المواضيع المتشابهة
كاتب الموضوع العنوان المنتدى الردود التاريخ
SAZAR ✘ إنها قصة خرافية تظهر فيها فتاة وسارق غامض القصص القصيرة 2

المواضيع المتشابهة

أعلى أسفل