الرمزية تضحكك
جميعنا نحب فعل الخير، وما أجمل ذلك! لا نتردد بمساعدة الأخرين
ونشعر برضى تام وسعاده وفخر بأنفسنا بأننا قمنا بعمل جيد! تقريباً..
لكن ماذا لو.. تحول الأمر لإستغلالنا واستهلاك طاقتنا
للحد الذي لن نتمكن فيه من قول لا !!
كأن تضع هاتف احدهم على الشحن في المرة الأولى.. ثم الثانية..
فيعتمد عليك ويتركها لك لعلك تضعه في مرتك الثالثة
وإن لم تفعل قد تُتهم بالتقصير! وكأنه أصبح واجب عليك..
جميعنا مررنا بهذه المسألة.. سواء في العمل او المدرسة او بين الزملاء والاصدقاء
ما رأيك انت بهذه المسألة؟
هل صادف ومررت بتجربة مشابهة؟
وإن لم يحصل، ماذا قد تفعل إن ساعدت احدهم مرة بعمله او واجبه، فاستمر بعد ذلك يأتيك بطلب خلف الآخر
طمعاً واستغلالاً بك، كيف ستتصرف؟
وبما تنصح من يقع بهكذا موقف حتى لا يبدو ضعيف الشخصية؟
لا عادي اصلا كنت مطقمه معه شهر كامل ، تطقيمه جونغهيوك و آنا كروفتالله يكون في عونك ايانو معروف عنه يخلي الواحد يزهق وهو ينتظر -معليش دخلت اللهجة الفلسطينية-
إذا بخاطرك كلام، ما عليك إلا تتكلم عن هالفقرة بـ تدوينة
في مدونتك ونحنا رح نحسبها لك مشاركة