"الهدايا في ذاكرتكم"
( تَهَادُوا تَحَابُّوا )، الهدية امر ممدوح حثت عليه الشريعة الإسلامية
لما له من اثر طيب في النفس واثر عميق عند المُهْدِي والمُهْدَى ليه
من دون اعتبار لقيمتها المادية، فربما كانت كلمات في ورقة اغلى من كل الدنيا
اعلم اننا للأسف نغفل عن الهدية فلا نرسل ولا نستقبل
ولكن نبشو ذاكرتكم وشاركونا ما فيها عن الهدية
ان كانت في الواقع او العالم الرقمي