كيفك؟ يارب بخير،
حبيت بس أنبهك إن موضوعك هنا نُقل للأرشيف بسبب عدم تواجد أي رابط فعال
للقصة تبعك، إذا عندكِ إمكانية إعادة الروابط خبريني عشان أرجع الموضوع للقسم،
أنتظر ردكِ
اتسعت عيناخ بخفة ثم أشاح بهما إلى الأرض لتسأل مردفة : ما الأمر ؟
فردّ المعني بحزن : لا داعي للبحثِ عنه...
ابتسمت لتقول بعفوية : ماذا تقصد ؟
-
فنطق إسمها بصوتٍ خافتٍ و مهزوز
لتصرخ به المعنية قائلة : كاذب !، كل هذا كذب !!، جميعكم كاذبون !!!
.
.
.
رواية قرية الزهور |[ الزهرة الخامسة عشر : لقد كانَ عائلتي ]|