لاحظي أنه رغم اختفائنا كُنتي من أول الأشخاص الذين نراسلهم عند عودتنا
لذا هذا كفيل بجعلكِ سعيدة و راضية عن كوننا مُهملين للتون
لا أعلم حقاً .. مرات شوقي و فضولي يقودني لرؤية الجديد هنا
لم أفكر حقاً بعوده فعلية و دخول يومي .. لكن سأحاول قدر المستطاع
...
جوينا تشكركِ للغاية على اهتمامك و تذكركِ لها .
و أنتِ من ألطف الأشخاص الذين عرفتهم و أنت الأولى بالنسبة لها من بين التونيين
كوني قوية و تخرجي بروعة و جاذبية
, لا تدعي الجامعك تسلب رونقكِ
.
^
هي من قامت بكتابتها في الحقيقة
.. مالها خلق تفتح عضويتها .