أحاطت بي، رحبت بها.
المتني وعذبتني، تحملتها.
وضعت علىَ حملها، ساعدتها.
كرهتني وابغضتني، احببتها.
استغلتني وظلمتني، ابتسمت لها.
في النهاية غادرت، فودعتها.
ماشاء الله شنو هالإبداع والجمال كله ش2ق12 نورتينا بهالطلة الفخمة روزي الجميلة عسانه ماننحرم حبي4ق12 ترانيم - 1/9/2024 In age of consumerism and materialism, I traffic in blue sky and colored air
مهتم بالدراما الكورية بس مش عارف ايش انسب شي تشوفه؟ مهتم بتصنيف الاكشن والحماس بس ماعندك فكرة بأي مسلسل تبدأ؟
الرائعةة [ ~ M A N A R ] جابتت لكم الحل! 3 كيدرامات بتصنيف الاكشنن وكل معلوماتهم وتحميلهم بعد يعني ماناقصك غير تروح على موضوعها وتسوي رد لائق مايقل عن 6 اسطر كـ شكر لجهودها في انها تعطينا هالموضوع المليء بالأكشن
عرض [ ينتهي بتاريخ 6/9/2024 ]
صاحب أول رد إداري بعد الدعوة : 100 تونة
صاحب ثاني رد إداري بعد الدعوة : 50 تونة
صاحب ثالث رد إداري بعد الدعوة : 25 تونة
هيي هيي يا سيد توني وسيدة تونية!! هل سمعتم عن ما حدث؟ لقد عادت المجلة التونية بعد غيابها الذي طال لأشهر عديدة! الستم متحمسين لمعرفة ما تتضمنه المجلة؟ هناك مفاجأة للعدد الـ 36 وايضًا مسابقة!! قد تربح اما 100 تونة او عضوية تون لمدة شهر كامل اذا استطعت الفوز في تلك المسابقة!
همم ماذا بعدد؟ كذلك هناك فقرة عن اشهى الاطباق بوصفات المبدعة Evaℓɪиє Nєss أسبق وسمعت عن شاي الخوخ؟ ان لم تفعل فـ ربما حان الوقت لتسمع عنه! هممم أأنتَ مهتم بالتكنولوجيا؟ حسنًا ما رأيك عن الفن؟ أو التصوير؟ أترغب بتعلم شيئًا يخص الفوتوشوب؟ أمهتم بالتاريخ والقراءة؟ أتودين نصائح للإهتمام ببشرتكِ الجميلة؟ حسنًا كل هذا وأكثر موجود في العدد الـ 36 من المجلة!! ما الذي تنتظرانه يا سيد توني وسيدة تونية؟
عرض ~~
فوق كل هذا فـ صاحب أول رد إداري بعد هذه الدعوة له 100 تونة مني 3>
وثاني رد إداري له 50 تونة!! نحن بإنتظاركم!!
- لإيقاف نشر الإعلانات في ملفك عليكَ بدفع 10 تونات لي شهريًا فأنا اواجه صعوبة في تذكر من لا يحب إعلاناتي فـ ربما تساعدني التونات في تذكرهم 3> -
مرحبًا 7727 !
تبدو ساطعًا بكلماتك! لقد أعجبت بمدى تعبيرك عن المشاعر بأساليب متنوعة
ألا تفكر بعرض إبداعك في قصة ؟ أو خاطرة ؟ قد تكون فكرة رائعة رؤية قدراتك مطروحةً هنا
لم أسمح بالزوار في حين أني قد ملئت الشوارع بالاتجاهات نحو سجني.
نسجت بنفسي ضعفاتي، وخنت بيدي فطرة وجودي مع الحاضرين.
أما أنا الاعتياد صاحبني، والفتور علمني،
لم أعد اتسائل مع أني أغرق بين حتمية الماضي وجهل سبيل الوصول
فتلك الأسمال الشائكة لم تكن على مقاس مشاعري..
بل كانت ما دائمًا تفرض وجودها وكأنها تُلزمني تعلم اعتياد شوكتها..
أكان هو الأختيار.. أكنت أنا من سحب سيف الأساطير فاعلًا بلعنة الشهير الحكيم..
أم أنا الشرير مَن قد سجني في وحدتي سارق تعابير وجهي جاعلًا مني ظل قاتم نحو المجهول يسير!