الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
ما الجديد
المشاركات الجديدة
جديد مشاركات الحائط
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
الأوسمة
الدردشة
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
الزوار الحاليين
مشاركات الحائط الجديدة
البحث عن مشاركات الملف الشخصي
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
التحكم باﻻستايل
تثبيت التطبيق
تثبيت
طوفان الأقصى - #غزه_تحت_القصف - القدس تنتفض - فلسطين حرة
ملوك و ملكات التون ~ آخر تحديث لسنة 2024 ||
الطاقم الاداري
||
مركز الرفع
||
متجر الخدمات
||
نظام التميز الجديد
||
جديد: المهمات الشهرية
عضو جديد ؟ >> تعلم كتابة رد مميز بسهولة ||
فعاليات مجتمع المدونين
|| فعاليات مجتمع المصممين
|| تحديات الأعضاء
|| قوانين المنتدى
المنتديات
الأعضاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
R O S I T A
أسماء المستخدمين السابقة
جار التحميل…
عَجبِي علَى العَجَبِ العَجِيبِ العُجَآبُ
·
18
·
من
マリアの心
إنضم
10 أغسطس 2020
آخر نشاط
5 ديسمبر 2024
مستوى أوسمتي
2
المشاركات
1,974
التقييمات
13
مستوى التفاعل
25,040
النقاط
738
أوسمتــي
10
البحث
البحث عن محتوى
البحث عن كافة المحتويات بواسطة R O S I T A
البحث عن كافة المواضيع بواسطة R O S I T A
مشاركات الملف الشخصي
آخر النشاطات
المنشورات
أوسمتــي
معلومات
زوار ملفي
MARLENE
منذ 28 دقيقة
محتوى مخفي:
us us us
US
MARLENE
اليوم في 15:10
وحشتني يا حبيبي
MARLENE
2 يناير 2025
حياتيييي قلبي بوكي ماي دير اشتئت جدا اهععع
C H i p i
23 نوفمبر 2024
R O S I T A
16 نوفمبر 2024
اول مرة تصير .. الوحيده المتصلة
16.Nov
3:34
محتوى مخفي
R O S I T A
12 نوفمبر 2024
وينكم اشتقتلكم
ككشيبة
31 أكتوبر 2024
*تشغل مزيكا*
MARLENE
31 أكتوبر 2024
زمان عنج روزية وعن ايما وعن القروب اشتقت بصيح
MARLENE
31 أكتوبر 2024
احب المدبلجين
MARLENE
31 أكتوبر 2024
يحزن لسا مادبلجوا الموسم الرابع وماكملوا حلقتين من الثالث
1
2
3
…
انتقل إلى الصفحة
إذهب
269
التالي
1 من 269
انتقل إلى الصفحة
إذهب
التالي
الاخير
جار التحميل…
جار التحميل…
جار التحميل…
جار التحميل…
جار التحميل…
مشاهدات الملف الشخصي
15771
اخر زوار الملف الشخصي
U
L
H
ل
ا
المنتديات
الأعضاء
أعلى
أسفل
فيهِ نِتاجُ سعيي و بحثي , فقد خططتُ و قلمي في يدي يحفرُ باستماتة داخل أعماق صُحفي
أكتبُ ما تبّقى لي من أحاديث لم أسّطرها بعد في وثائقي المحفوظة.. عن رحلة
رحلةٌ خاطرتُ لأجلها بكل ما أملكُ من مالٍ و حالٍ و نفسٍ كادت أن تفارقني في لحظات
و يالها من رحلة ... أودت بي للوقوع في حبّ مآسر الجمال في خبايا الصحراء !
"فيها الذهبُ يصفّى كالعدس !"
جملةٌ صاحَ بها ( راوي ) رجلٌ كلّفتهُ بإبلي يطعمها و يسقيها في محضري و غيابي .
"و الجواهر عنبرٌ زمردٌ مدسوسةٌ في مغاراتهم دسًّا في دسْ!"
" أرأيتهم ؟"
" بل ما سمعتهُ قد قيلَ يا سيدي! "
قلّبتُ عينايَ لإجابته , فما الفائدة من قصصٍ تناقلتها الألسنُ بدونِ دليل ؟
فالناسُ تحب المبالغة , تستمع وتحدّث و تحب التحدُّث أكثر من الاستماع , فتحشرُ كلمةً من هنا إلى هناك
مع كلِّ كلمةٍ تُضاف تكبرُ القصة فتصير فاجعة ! فالخطر الحقيقي يقبع في أفواههم لا في آذانهم
" أرجو ألا تطبع أخبارها في عقله , فلا أريدهُ ان ياخذ بالشدّادِ بحثًا عن مدينة العنبر المزعومة هذه يا راوِي !! "
صاحتْ زوجتي و هي تفردُ بحبّات الأرز تنتقي منها الحصى ..
" لا تقلقي يا أمّ الليثِ فلا أنا ولا جاهِر راعي أخبار القرية يقوى على زوجِك
, انظري إلى محيّاه يستنكر احاديثي كما كلّ مرة ! لذا لن تكون هذه كغيرها من كرّة!"
" عسى أن يصحّ قولُك هذا يا راوي , فإنّ قلبي ينغزني مذ حلمتُ ذاك المنام "
قمتُ من مكاني بعدَ أن حملتُ حطبًا كان مصفوفًا في ركنٍ من أركان أرض داري .. و توجهتُ به قرب مجلسها ..
" فقط انسي ما حلمتِي بهِ فهو كغيرهِ من الأحلام ! تعيدينَ و تزيدينَ بأمره و كأنه ليس كسابقيه ! اعقلي يا أسمهان !! "
عقدتْ حاجبيها بامتعاض ثم قالت بينما تقف تفرد ظهرها تستعرض طولها كالنخلِ الشامخ
" لا أريد ! سأبقي العقل عندك يا راجح ! فهو أليقُ بكَ لا بأسمهان !"
ثم التفتت تمشي تضرب قدماها بالأرض تصبُّ بها غضبها
" إلى أين ؟ "
" أحضِر القدْر لأغذيك !"
أسمهان هيَ حقًا أسمهان كما العادة , قلقةٌ كثيرة التفكير .. لا أنكر بأن لها عليّ حقًا
فبسببِ ما أعملُ من نسخٍ للكتب و جمعها على مطلب الكبار أغيبُ عن منزلي بالأسبوعِ و الاثنينِ و قد أتعدّى في حالاتٍ ما يزيدُ عن الشهرين , و أتركها مع الليثِ تعتني بداري .. ولا زاجلَ بيننا ولا مرسال فكيفَ بقلبها الرهيف هذا ان تصبر عليّ والله لا أعلم ..
.....
عصرٌ هادئٌ آخر ارتأيتُ به البدء في أن أخطَّ مخطوطةً جديدة حصلتُ عليها من تاجرٍ آل به المآل لهذه القرية كما قال
فلم تكن خطته الورودَ إلى شرقيّ النهر في رحلته و لكن شاء به خالق الأقدار أن يبتعد عن خط مسيره الأوليّ و له في ذلك حكمةٌ لا يعلمها إلا غيره
سألتُه عن مصدرِ المخطوطة فأنكرَ علي معرفته , و أخبرني بألا عِلْم له فيها إنما باعها له رجلٌ عجوزٌ أشيبُ اللحى
و من فضوله اشتراها بثمنٍ بخسٍ أتاجرَ بها أم حفظها سيكون من الزمنِ خبرٌ له عن ذلك ..
سمّيتُ و فتحتها أقلّب صفحاتها و بذلك انهالتْ عليّ جُملٌ من الاوصافِ الغريبة ! تجعلُ العينَ تبصرُ الموصوف المكتوب !
" جدرٌ صخريةٌ عملاقةٌ حُفر بها مدخلٌ كقوس أذُن , حوُافه كجسد أفعى منقوشة حراشفها لها رأسان اثنانِ
أحدهما فوق الآخر لا يفصلُ الرأسَ عن الرأسِ إلا متران , أعينهما بيضاءُ عند الغروبِ تحمرّان , فتصبحان كجمرٍ كان أسودًا و التهبت به بالنيران
تعبر قدماك منه فتمشي بين ذرات الرمال , ترفعُ رأسك فترى مجمعًا للقصورٍ الكثيرة
منها العالي و الخفيض و الحُجَر الصغيرة , فسيحةٌ أراضيها زخارف بنيانها متنوعةٌ لا فقيرة
لها قببٌ و قممٌ مدببةٌ طويلة , عديدة النوافذ و الأبواب بين الأعمدة الرصينة .. و ما يميّزها نحتُ تلكَ الأفاعي
عند كلِّ واجهةٍ كبيرة "
ضحكتُ باعلى صوتي غير مصدقًا لما تلاحقه عيناي من حروف !
أستجري الرياحُ عكسَ مسيرِ سفُني فعلًا ؟ خبطتُ مجلديّ المخطوطة ببعضهما أغلقها
ثم قمتُ من مجلسي أخرج حتى لا تدور الأفكار في رأسي كالإعصار , فلا تنقصني مشاكل أخرى فوق مصاريف الدار
" اصحو يا راجح , لا تقع في فخّ المصيدة فلا تقدر على الخروج منها إذا ما تأزمت الحال! "
صمتُّ للحظات .. و لم أستطع منعَ نفسي من العودة لفتح المخطوطة مجددًا , فتربعتُ أمام الطاولة الخشبية المنخفضة
فتحتُها و قلّبتُ صفحاتها باعتزام حتى استوقفتني جملة
" في أقاصي مغارب الصحراء الكبرى , عند الجبال التي تُلمح قممها من فوق الغيوم !
تقبع آسرة الجمال في وديانها حارسةً على كنوزِ الغابرين , فيها ملكٌ يحكمُ شعبًا حريصًا على أرضها هم من القانطين
قيل عنهُ بأنه ملك حِمى الجبال ! ملكُ إغريمونتاديا !! "
"إغريمونتاديا"