ـــ أهلََا مُجددَا، كيفَ أقُول مُجددَا
ولم نتكَلم أبدا؟ أنا اُحرك أصابعِي بِخفة
على لوحةِ المفاتِيح وكأنِي أرقُص بين النُجوم،
بينما في الليل اُضيءُ القمَر، لكِن ما يخفَى هو أننِي
مُتثاقِلة، في خُطاي، في دموعِي، في حسرتِي، وفِي كونِي
ملَاكا ، أنا أتهاوى نحْوَ الخطيئَة ، همم لقد وقعتْ ، فقط تبََا لِي.