كم مرت الآيام يا كايجي في الامس كنت تنظر الى المرآه والقهر يغلي فيك واظافر العفريت محفورة في جسدك لا تستطيع الحراك الى اليمين او الى الشمال ولكن لكن لكن لكن رحمة الله تنزل عليك وها انت تعيش امتع حروبك تنظر الى المرآه مجدداً كمحارب يستريح في وسط الحرب ها انت ذا الايام تغيرنا استمر واستمتع بالحرب !