لَو قلتُ أنّ الشّوقَ فِي أعماقيَ دِفءٌ ،
يُظلّلني ،
وَ يخِفقُ كُلّ حِينٍ بِالحَنين :"
أَتُرا بِكم مَن يَفهمُ الأشواقَ تلكَ ،
وَ يُدركُ الحُبَّ الدّفِين ؟!
أَتُرا بِكم مَن يَعذرُ القلبَ المُعنّى ،
فِي فَناءٍ لا يُوازِي رُبعُهَا ،
هَذا يَبين ..
إنّي وَ فِي دُنيَايَ هَذي لَفّنِي ،
ثَوبُ...