نتائج البحث

* * - أنَا حقاً أتنَفسَ جيِداً لكَن رُوحِيَ لاَ تتَنفِسَ جيِداً ! *صماءِ

* * - المعَادَلة الغَّائِرة الضَالَة لمَ تكُنَ دُوَماً جِيدَة أوَ سيِئَة ! ، حتى بَاتت مَا بِيِنَ البَدَايِة المَستَمرة و النِهايِة المتَقطَّعةَ ! *صماءِ

رد: صَفَتَِ السمَّاءُ * * - تُذكَر جيداً أن خيبةٌ الجارحةٌ تُعلقُكَ بَ ذاكرتكَ لـ أنهَا سُوفَ تَبقَى الخالدة نيُِرتَها فِي داخُلكَ ! *صماءِ

رد: صَفَتَِ السمَّاءُ * * - أتفَهَم ، نفَثَ الحنِينَ فِيَ قَّلبَ الخَانقَ ! *صماءِ

رد: صَفَتَِ السمَّاءُ * * - سكَينَت الحنِيِن فِي جمَلةَ قُرانيِة تَرقىَ أروُحَنَا ! *صماءِ

رد: صَفَتَِ السمَّاءُ * * - جنةٍ تزُهوُ نفِوُسَهَا فِي صدُورِ المحَسِنِينَ . *صماءِ

رد: صَفَتَِ السمَّاءُ * * - أرَقَ ضمِيِرهُ الأنسَانِي يِرقَى روُحهُ وُجوُمةَ ! *صماءِ

رد: الُوَدآركّ || انميّ تونَ سـ,تصبحّ ملكيَ ! هه ي للسخرية هذهِ إجابتكَ سريعِة بكُل وحَاقةَ ، و أصلا لديكَ الوقت كافي وتسأل شرحكَ ستكون مضيعة للوقت ! ، بنفس الوقت انك متواجد فلماذا ترد الآن ! ، ف أصابعكَ تتحركَ ، و حتى تعيش كممثل خيُاليُ فيِ هذهِ الجزيرة التافهة .. *

رد: الُوَدآركّ || انميّ تونَ سـ,تصبحّ ملكيَ ! مرحباً بكَ ، لم أفهم هذا الكلام الشروط ، لم تكن جملة وضوحة ف أشرح لِي لو سمحتَّ ، أنتظرك لردك ،

* * - ملامح تبتسم ، و قلب يوُجع ! *صماءِ

* * - قلب موجع يُبلد حتى شَاهت زهرة روحهُ حتى يغُمضَ ب صمتَ *صماءِ

* * صرخاتِ الأبرياءِ مِن قُلوبَّ الفاسِدون فِي منطقَة الخرابةُ ، عَلِى مِن تَألم ذبِحاً قتيلاً ، عَلِى قُتِلَ الغُرباء الأبرياءِ فِي صراعَ ما بيِنَ المكَابدَ المؤلم ، و المشهِد الصادقَ المخيِف ! *صماءِ

* * - زهِرة شوُكتَ فِي يدِي غاضبَة ، كـخيبتِي أفاقَت منَها تلكَ الضغِينة ! *صماءِ

* * - تُوقفَت حتَى سَكَرتَ باباً عليكِ ..أخَر الفرِصَة ! *صماءِ

* * - الدمعاتِ تبُحِر الأخُوة الميِتة المودعِة تحتَ جفونهِم الميتَ ... *صماءِ

* * - عُواطِفُ يِكَسَوُ عُنْفُوَان فِيَ الأنفسِ المُخْتَفٍ ... *صماءِ

أوه ، مدركة أنَنِي أسعدتكَ ، ج1 كما أنكَ سعدتنِي كلماتك يا رفيِقَ .. تفهمتَ عليكَ ، ولا بأسَ نادينِيَ كما تشاءَ ث1، عفواً ، ومرة أخَرى أشكركَ على أنكَ تحدثت معي ، و كل سنة تمتلىء ذكرى سعادتكَ ث1، و انت طيبَ فِي مناسبِة رمضِان الكَريمَ الحسِن .. تأملٍ التوفيقَ لكَ و4 -

-

* * - صمَاءِ الأفضَل ، و بكَمآءِ الأسوءِ ! *صماءِ

* * - فاهوُةِ الحِياةِ تغَرق عقُولَ البَائِسُونَ فِيَ أرضَ الواَقعٍِ ! *صماءِ