كَكل لَيله، ينتهي الأمر بِكوني أُحدق
في سقفِ غُرفتي بِشرود، أراجع أحداثَ اليوم
وأتمتم بِتلك الكَلمات المؤذيه، أغطي عيناي بِكلتا يداي مُخفيه دُموعي الحَارقه، أؤنب نفسي على تَقصيرها وحماقتها، أُربت على قلبي المَخذول بتألم، وتساءل فِكري أكُنت أستحق مايحدث؟