موقفي الثآني :
مرة ابن اختي عصبني مرههه و كلما ضربني بيروح لماما و يخبرها باني انا ضربته
حملت اللاب و رحت وضليت بغرفتي الا اششوفه دآخل الغرفة قلتله : اجيت للجحيم على ركبكك و
م عرفت بايشش اضربه فضربته بتلفوننننني العزيز 3 اسابيع آبكي علي تلفوني صآر معآققً
هذآ كله جرآء الحيوآن الصغير
:h (73):