بَريق لُؤلؤتيهَا اِنطَفأ وهِي تَتحدثُ عَنك
هَائمه فِي ذكراهَا لِتنهَش أبسطَ تفاصِيلك
مَاذا فَعل الفِقد بِها ؟ تُكافح مُحاوله العَيش
بَعدما مَاتت سِنين طُفولتها بِرحيلك ، تَحكي عَنك وعَن أيَامها المُزهره بِرفقتك، يَالله كُن مَعها
فإني عَاجزه عَن إخراجِها مِن دائِره الحُزن التِي غَلفت رُوحِها...