هَا أنتَ ذا لاتَملكُ أي شَيء لتُحارِب بِه.
عَبثا تُحاول الوصُول مُضحيا بِنفسك بِلا أدنى أمل،
تَتمسكُ بِحبل النجَاه الذي قُطع ولَوثتهُ سِنين المُحاولات،
طَاقتكَ تُشارف على النفَاذ، دُموعك لَم تعد تَكفيك.
أمال الآخرين مُعلقه بِك، أنتَ الذي تُحاول
الوصُول وكُتب عَليه الفَشل، نظرَات السُخريه...