■
أَوْصَى الشَّافِعِي تِلْمِيذَهُ الرَّبِيع بنُ سُلَيْمَان:
«إذا أردت صلاح قلبك، أو ابنك، أو أخيك، أو من شئت صلاحه، فأودعه في رياض القرآن، وبين صحبة القرآن، سيصلحه الله، شاء أم أبى -بإذنه تعالى-».
'حلية الأولياء ٩ / ١٢٣
﴿ عَـبـق الـقـرآن ﴾
قال بعض السلف :
أدركتُ بهذه المدينة أقواماً لا عيب لهم ،
فعابوا الناس فأظهر الله عيوبهم ،
وأدركتُ أقواماً لهم عيوب ،
فسكتوا عن عيوب الناس ، فستر الله عيوبهم ، ولم تظهر .