غاب عنّي والوله خلاّه عندي فـي iiغيابـه مادرى ان فرقاه نار ولا درى ان لاماه iiجنّه ياوجودي وجد من صفّق على ماضي شبابه بان شيبه والسنين اللـي يبيهـن iiخالفنّـه
كلّ حزنٍ ملا الدنيا على القلب ذايب و انقلي يالجروح الحمل لو زاد جوره كنت أعزّي مجاريحٍ بعاد و قرايب و أترك الخاطر لعيني تجبّر كسوره تغرف الحزن و تصب العباير صبايب