-
وأنا أمشي بأمان الله ، دخلت للغرفة حتى أجيب الشاحن مريت من جنب الرفوف
شعري كان مفتوح ما أحس الا ويعلق شعري بالصبارة أضطريت أخذ بريك وارجع للخلف
ما أشوف الا والصبارة على وشك تطيح بالأرض .. آني الغبية شسويت ؟
حتى أحميها ركضتلها ومسكتها بأيديني ثنيناتهم ما أحجيلكم عن الصريخ =_= ، بس
شسوي كانت...