أبدعتي بحق ق1ش2 , دارك و2
بِجوارِ النافِذة جلسَ شابٌ كَستنائي الشعر ، يُراقِب المطر الذي كان يتهاطلُ بِغزارةٍ بالخارِج .
و بَينما لا يَزالُ كذلِك ، سَألَ بِصوتٍ خافِت و كأنه يُحدِث نفسه :
- ألنْ تَتوقف هذه الأمطَار ؟
أجابهُ صَوتٌ قادِمٌ مِن الخلف :
- ذَكروا بِأنها...