نَحنُ الآن على أرض خَطرة بسبب أسرارنا و أكاذيبنا !
انها ما تُحدد هوية بلدنا عملياََ ، عندما نَجد في الحقيقة اِهانة
نَكذب ونستمر في الكَذب حَتة نعجز عن تذكر وجود الحَقيقة !
لكنها مازالت مَوجودة !
كُل كذبة نرويها تدين للحقيقة بدَين !
عاجِلاََ أم آجلاََ يجب سداد ذلك الدين .
- المدخل
- معلومات...