نتائج البحث

MR.HERO - 02/10/2022 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته مرحباً! كيف الحال؟ آركان مرةً اخرى بين الفضاء والنقاش المثير عن الجمال أما اليوم واه! القاسم المشترك الثالث على التوالي عشق الأعمال الخيالية لا أخفي عنكِ بأنها المرة الرابعة التي ألقي نظرة بها على موضوعكِ ولأني أحب تقدير جهدك أجلت موعد كتابتي...

راجع عالبيت.

اخ ي انفي 💔 الحر.. أعوذ بالله

اعتراف رهيب ✨ " سأصحو غداً لأصنع فرقاً !! " تغيرت حياتي منذ ان زرعت هذه الفكرة بتلافيف عقلي النيّر، ذات ليلة قبل النوم السهر ما زال موجود مع ذلك أصحو باكراً بإصرار جعل هذا اليوم مختلفاً!

اعترف الطقطقة موجودة لكن اخف مع تغيير الروتين..

3

س

ما بالنا متعبون هكذا؟ أشعر وكأن عقلي بات شفافاً بلا أي ذكرى ... مسح تلقائي

الرأي العام بدأ يشعل خوفاً للمسؤولين كما ان المواطن أصبح شجاعاً لنقل الحقائق فيديوهات تم تصويرها ونشرها من وسط باصات النقل الداخلي تشير إلى سوء الوزارة وباشرت الجهات المعنية بحل الأمور وتنظيم السير أدركوا الأمر وتحركوا بعد موت الشاب محمد حمشو لو أنهم فعلوا هذه الحركة قبل سنة من الآن حينما انقلب...

كتب منشوراً ما، ظنه الناس عبثاً لم يدرك أحد معناه إلا بعد موته ! يقرأون بينما تخالطهم القشعريرة.. لقد كان يشعر بأن النهاية اقتربت.. - بحادثة سير من سوء النقل

تسجيل اشتراك بخبرك بعدين اذا في شريك او لأ

اللي بيعرف.. بيعرف واللي ما بيعرف بيقول كف عدس

بينما يراقب الأطفال، همس بحسرة " أتمنى أن أعود إلى سن الطفولة " - حقاً! ما هذا الاشتياق لتلك الأيام المزرية؟ كلانا يعلم بأنها لم تكن شيئاً رائعاً " على الأقل لم أكن أفكر كثيراً بهذا الشكل " - بالعكس، لقد كنت تراقب كل شي حولك بلا أي حيلة لكن اليوم بيدك قرار التغيير.. اعتقد بأني أخدعهم، إنهم...

- أنا مجرد عقدة تزداد تشابُكاً - الأسوء من انك شخص صامت أنك دقيق - بالنسبة لبعض الناس، الخيال كان السبب في استمرارهم عبارات صادفتني، واعجبتني

تقضي حياتك بأكملها تجمع ضيوفاً لجنازتك

أين عساي أن أجد نفسي؟

بـ كيفية إطفاء هذا العقل..

تم التسليم بالخاص جوجو1

عادي اجرب استلم ؟

لما من بين جميع الحاضرين؟ توجهت إليك رغم اني كنت غير مرئية وحالك كحال البقية استمر أردد :- ليس أنت أيضاً! كأنك كنت الدليل الوحيد في إثبات صحة الأمر من عدمه عناق روح لجسد بشري على أمل ان يشعر بأنها هنا لكنها لم تكن سوى ظل بحضور النور لم يتم تفعيل القشعريرة حتى يالها من قصة ...