هُناك العديد من البشر الذين كانوا ولايزالون غارقين في دوامة ال"يوما ما "
العذر الذي اكتسح العقل الباطني وهدد قُدرة الفرد على اتخاذ قرارات فعمل بذلك على مجابهة الفُرص السانحة لملأ مختلف الثغرات الحياتية
هناك من يقول "لم يهدنِي ربي بعد " لم يكتبها ربي لي بعد"
كيف ذلك وأنت نفسك رافض للفكرة أو...