يتبدد النور تاركا نقاطا من الضوء تتساقط ببطء في أرجاء القاعة، يفتح الجميع أعينهم ليكشفوا عن فضولهم حول مصدر هذا النور المهول، و إذ بصوفيا تقف مذهولة و هي تحدق في كتيبها ذهبي الغلاف!
ويليام: ( و هو ينظر بملامح مفزوعة للعجلة التي صار لونها ذهبيا) هذا م..م.. مستحيل!
إليزابيث: (ملامح مصدومة)...