م.
انت مُوقِن تمَام اليقينِ انّه نادراً ما يقفُ الحظ في صفّ أحدهِم،
فمَا بالُكَ تعوّل عليه اهدافُك !؟ لِم تضَع جل اِيمانك انّه سينصُرك ؟
هُناكَ شيئاً ما فِي المُجتمع العربي يجعلهُ سيئاً رُغم محاسنه،
حزيناً رُغمَ تكاثُر دوافع السعادة ..
مُخفقاً رُغم نضارَة عقليّته !
قد اَعجزُ عن تَعيينه بذاتهِ...