إنه مثل إمضاء حصة دراسية لا تندمج بأجواءها، كـمحاضرة مملة لا تطيق الانتظار حتى نهايتها
فإذا انتهت كانت كالفرج عليك، هكذا بات التواصل مع الآخرين بالنسبة لي، اهلاً مع السلامة
لا صبر، لا مجاملة، إنه يؤرقني نوعاً ما لكن ما باليد حيلة
لم اعد احب الاحاديث، او المكالمات او حتى اللقاءات، أتجنب كل...