رد: قرية الزهور، رواية
الزهرة الرابعة والعشرون : لَيست عَلى طَبيعَتِها !
" بياتريس : ما هذا المكان ؟، إنه معتم... معتم لدرجة فاقعة السواد، و كأنه يشعّ في عيني... لا، مهلًا... هُناكَ أطيافٌ تتحركُ في الأرجاء... صوت أزيز يدوي في رأسي، أُحِسُ إنهُ سينشطرُ إلى...