الراحة المفرطة تشبه وسادة ناعمة كلما طال مقامك عليها كلما نسيت كيف تنهض عنها أما أنا فدعوني على وسادتي فالراحة المفرطة ليست مرحلة عابرة… بل قرارٌ فلسفي كل شيء في هذه الوسادة يدعوني للبقاء ملمسها صمتها طريقتها في إقناعي أن العالم لن يتغير إن غبت عنه قليلًا كلما هممت أن أتركها تبتسم بخفة لا أراها...