سَ.
كنتُ انجحَ الخلقِ فِي ما يُسمى 'البدايات' ، لم يخيفُني يوماً ديجور اَو مواجِد ..
رَملت قدمِي كيافعة عشرينيّة مُغتبطة، نًحو الذُروة كنتُ اَسمُو بجزع وتورُّع،
كنتُ شخصاً اَرود، الى درجةٍ كبيرة ...
اِلى حين وصُولي لِلمنتصف، ذلك الموضِع الذي اِستوقفتني فيهِ ذَاتي بِقولها 'ما الَجدوى مِنَ...