ما شاء اللّٰه كان، وما لم يشأ لم يكُن
علّقها على جدار قلبك، فهي لب الطمأنينة ومقر السكينة، وأنّ الراحة
عندما تسلم أمرك لله؛ إن أتاك ما تحب شكرت اللّٰه على ما أنعم به عليك، وإن لم يأتك حمدت اللّٰه وأيقنت أنه سيُيسّر ما فيه خير لك، وهكذا في كل حالاتك تشعر بأنك تأوي إلى ركنٍ شديد