فالجزء الأخير من التدوينة اللي فوق تكلمت عن الهوشه اللي صارت بيني وبين ماما عشان كذا حذفتها.
بعد كذا رحت نمت وصحتني من نومي بوحشيه مع العلم أني نمت بالقوة، عصبت جدا فكملنا هوشتنا، المهم فالنهاية وصلت ماما لخلاصة أني أنا مو أنا وإن في أحد صكني عين.
قد قلت إنها ناوية تاخذني لفقيه، والحين منجد...