بعد ساعات من التخبط في الفراش بسكينة و هدوء ، فقط انا و كبدي من يعلمون صعوبة ماأحس به
شعرت فجأة برغبة عارمة بأن أكتب
بأن أبكي عبر كلماتي ، أتساءل الى متى سيستمر تدهور المزاج هذا
اشتاق الى نفسي عندما كنت اشبه بدمية لا تحزن !
و الاكثر حزنا ، انني لا احوي حزنا يحطمني
بل احزن لعدم كفاية احزاني...