« اثينا : في لب القاعة المستديرة »
لم تكن شمس دلمون كسخونة شمس نيدوك كي مطلقا و مناخها الصحراوي ذات البساط الذهبي و الصخور الجيرية
قليلة الحصاد و جميلة المناطق
فرغم قلة منتوجها و فقر شعبها إلا أنها صحراء بديعة
و لن ننكر
عندما تراها ستحس لبرهة أن الخالق قد مزج الذهب في ترابها عبر خيوط الشمس...