إن الاتجاه السائد في الخطاب القرآني وفي الأحاديث النبوية هو المساواة التامة فيما
يختص بالعبادات والواجبات الدينية. وقد ذكرت النساء في القرآن في مواضع عديدة
وخصّ بعضُهن بذكر قصّصهن أو أسمائهن.
لا توجد امرأة ذُكِر اسمُها صراحةً في القرآن سوى مريم في قوله :
{وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ...