السجن الذي بلا جدران هو حياتي
لساني ملك لي و اقول به ما اشاء
وويل ثم ويل لكل سفيه بلا كرامة
الدكتاتورية مجرد كلمة تُكتب
الثورة لازم تكون قاضية
و حتى لو استطعت ان احصل على تصويت واحد
الخير دوما في النهاية هو خاتم التاريخ
اضن ان الحرية نحن الذين نعطيها لأنفسنا
عندما نرتفع عن كل اللغو
و نتجاهل كل سفيه
و نجد طريقنا و افكارنا الخالصة التي لا تشوبها اي شائبة
افكارنا الاصيلة + استقلالنا + قوة المواجهة = الحرية و ما بعدها