-
لَوْ أنّ بِامْكانِي اهْداءَكِ عَينآي لفَعلْتُ
لكِنهَا تَجولُ
وَ حُبّي لكِ سَاكِن
لَو أنّ بامْكانِي اهدْائكِ فُؤادِي لفعَلتُ
لَكنّه فانٍ
و حبّي لَك بآقٍ
لَو أنّ بِامكَانِي اهْداءكِ منْكبَايَ لفعَلتُ
لَكنه قَاسٍ
و حُبّي لَك نَاعِمٔ
لكِي حَيَاة اتنَفَسُها ، و انْفَاسِي حَياتُك أفَلا ؟
لَكِي...