نتائج البحث

لا يمكن أن أسقط..

زاد الحريق داخلي أكثر..

يا الله

علمت ان الليلة ستكون طويلة عادت المعدة لشكواها بعد كل وجبة إرغامية لكن اليوم طفح الكيل معها، ولا طاقة لدي بالإفصاح والشكوى 10:27 مساءاً خرجت أراقب المتاجر التي كانت بالفعل مغلقة! الشارع ساكن، هادئ ورياحه الخفيفة مريحة للأعصاب عكس الشحنات الحارة التي تلازم البيوت في غياب الكهرباء كنت متأكدة بأني...

لم تَهُن عليّ يوماً، لكنني وبكل بساطة .. هُنت، أنا!

لطالما وصُفتُ بلسان الأفعى ذو الشطرين كان يؤرق نومي سماع بكاء عدوي بمنتصف الليل إثر كلمة مني، وقعها ثقيل على البدن الأرق أُغرم بجفوني، عيناي تجعل الناظر يتساءل؛ هل تتعاطين؟ ربما! أنتشي سحق الآخرين .. رؤية كم ان انتصاري عظيم! أقفلت على الأفعى في صندوق صغير بزاوية عقلي أخفيت فيه كل ظلامي، عندما...

كتابة نغز..

شخص ما .. لئـيـم

اعترف، عشرين دقيقة نفذت! جاري الطرح..

لا تتأمل كثيراً، ضع سقفاً لتوقعاتك

سقف

.

لا أحتاج شيء

- هل يمكن أن تنطوي بلدينا بـ " عناق" مِنا ؟ أعتقد بأن الاحتواء يفعل أكثر من ذلك..

عندما تحب، يصبح التأثير مضاعفاً يختلف لو سمعته من شخص آخر، طبعاً! إن اخبرك شخص بشي جيد قد تبتسم ببساطة أما إن اتى ممن تحب، سيجعلك كلامه تطير من السعادة والأمر ذاته بالشكل المعاكس.. ليست حساسية زائدة، وإنما ضريبة الحب أن تتفاقم كل مشاعرك بداخلك..

إن أجمل إنجاز ي سلوى انكِ كبرتي أخيراً ؛ القوة بيدكِ الآن

الليلة؛ حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل سمعت صوت المطر! ها قد جئت مجدداً.. كان ناعماً كأنه يلمس وجهي بحنية تحت شجرة الزيتون لمنزلي؛ سُقيت الندى ولمسات خفيفه من المطر تغسل الأعصاب أشعر بالخير في السماء.. الخير قادم

أتت إلي، تسألني: هيا.. ألم تكتفي ؟ للحق! نعم اكتفيت؛ لكني.. مازلت أمتلك الشجاعة للخامس والعشرين، بعض الوقت فقط. جدتي.. أشعر بأنه تم منحي عامين إضافيين كما تم منحكِ شهرين رغبة من دعاء! يومي الأول غير عادي.. أشعر بالرهبة. وقد أمطرت...