[IMG]
وينسى أنه كما تدين تدان
وأنّ الدّيان لا يموت
وتدور به الأيام
و إذا به يشرب من النفس الكأس التي سقاها لغيره
وكأن الفيلم نفسه يعيد ذاته مرةً أخرى
ويسأل أين الفرار ؟
الجزاء من جنس العمل || كما تدين تدان || قصة
[IMG]
وينسى أنه كما تدين تدان
وأنّ الدّيان لا يموت
وتدور به الأيام
و إذا به يشرب من النفس الكأس التي سقاها لغيره
وكأن الفيلم نفسه يعيد ذاته مرةً أخرى
ويسأل أين الفرار ؟
الجزاء من جنس العمل || كما تدين تدان || قصة
[IMG]
وينسى أنه كما تدين تدان
وأنّ الدّيان لا يموت
وتدور به الأيام
و إذا به يشرب من النفس الكأس التي سقاها لغيره
وكأن الفيلم نفسه يعيد ذاته مرةً أخرى
ويسأل أين الفرار ؟
الجزاء من جنس العمل || كما تدين تدان || قصة
[IMG]
وينسى أنه كما تدين تدان
وأنّ الدّيان لا يموت
وتدور به الأيام
و إذا به يشرب من النفس الكأس التي سقاها لغيره
وكأن الفيلم نفسه يعيد ذاته مرةً أخرى
ويسأل أين الفرار ؟
الجزاء من جنس العمل || كما تدين تدان || قصة
[IMG]
وينسى أنه كما تدين تدان
وأنّ الدّيان لا يموت
وتدور به الأيام
و إذا به يشرب من النفس الكأس التي سقاها لغيره
وكأن الفيلم نفسه يعيد ذاته مرةً أخرى
ويسأل أين الفرار ؟
الجزاء من جنس العمل || كما تدين تدان || قصة
رد: لن أظلّ حبيسة الفشل ، سأصنع حآضرآ و مستقبلآ مشرقآ !
ليس كلّ مآ نريده في هذه الحيآة نحصل عليه ،
كلّ شئ يحصل بمشيئة الله سبحآنه ، و مآ علينآ سوى التوكّل عليه ،
و بذل قصآرى جهدنآ لتحقيق أحلآمنآ ،
في النهآية ، الله أعلم بحآلنآ و...
السلآم عليكم و2
أدرت أن أخبرك أنه تم نقل موضوعك " علآج الإدمان " للأرشيف
لأن محتوآه مخآلف لقوآنين القسم و المنتدى
يرجى الأطلآع على قوآنين المنتدى و الآقسآم قبل وضع اي مشآركة ، و0
في أمآن الله ، و2
رد: لن أظلّ حبيسة الفشل ، سأصنع حآضرآ و مستقبلآ مشرقآ !
أحيآنآ ، تلك الكلمآت القآسية يمكن ان تحفزّك لتقدّم الأفضل !
أحيآنآ هنآك فرص تأتي من حيث لآ تدري ،
و نحن...
رد: لن أظلّ حبيسة الفشل ، سأصنع حآضرآ و مستقبلآ مشرقآ !
لآ زلتُ أذكر ، كيف كآن لقآئي الأوّل بكَ يآ حُلُمْ .
كيف انّني إنجذبت إليك ، كقطعة من الفولآذ إنجذبت إلى مغنآطيس !
من وقتهآ و أنآ أحلم باللحظة التي سيصبح فيهآ ذلك الحلم حقيقة...
الحيآة كلّهآ عثرآت و تقلّبآت ،
و الفشل ليس عذرآ لكي نستسلم ،
بل يمكن أن يكون سببآ للإستمرآر و تحقيق النجآح ،
ليس عيبآ أن تفشل او تسقط ، بل العيب أن لآ تنهض بعد السقوط . . . !
و2