في اخر ثلاث سنوات لي بالدراسة
كنت أذهب الى المعهد الذي أدرس فيه بدراجتي الهواية كل يوم
و أنا في طريقي أصادف تلاميذ المتوسط والإبتدائية لان طريقنا متعاكس
في فتاتين لفتتا إنتباهي
وحدة كانت و كأنها زعيمة لعصابة ما خصوصا لما يكون أخوها الصغير برفقتها
مع تسريحة شعرها تلك يا ويلك لو فكرت تزعجها بشيء...