هَذا الصَباح ؛ حَصل مَا هُو غير مُتوقعٍ أبداً ..
مِن المُفترض أن أستفتِحه بالجَلسة الأولى مَع آليكسندر وجَاي ؛ ولكن
قَالت بصَوتها المَبحوح ونَبرتها التِي تدُل على طِيبة قلبِها وتقدُمِها فِي السِن :
" كَما تعلمُ يا بُني ، فَأنا مُضطرة للذَهاب للمدِينة المُجاورة والعِناية بصَديقتِي ؛ ولا أمتَلك...