رد: [ الأنا ] أنةٌ تختنق بجوفي حتى الأنفجار !
خرج الجميع و لم يبقى سوا أنا ..
كانت وحدة قاسية جداً ، و بجانبي ديسمبر
حيث انتهت أحلام البعض !
و هنا أنا بدأت ذكرياتي ،
جالسة ساكنة في وحدتي ، أعُدُ بيدي
من ما زال و من زال و من لم يأتي و من لم يعُد !
أتُراها تبقى ساكنة تلك الوحدة لنهاية...