-
-إن من الدنيء أن يختفي جمال كدماتك ياغزالي
رن في أذنها صوت عميق ، يحفزها على المواصلة ، على الاستمرار في تشويه بندقية بشرتها ، لتخلف آثارا زرقاء ، و أخرى بنفسجيه
و ترسم في سطح حنطتها المبسوطة على جسدها زئبقا أحمرا بديع السيماء
أنت أيل أرقط أعمى و أنا طريد طي قاطرتك
أنا ليكرس الاطرش خاصتك...