طبعا بالنسبة لهذه التدوينة احنا من زمان تجنيد الشباب اجباري للاسف
+ انا نفس الشيء لم اعش بوطني وكلما فكرت فقط ان انتمي له بأي شكل من الاشكال
نبذني بعيدا كأنني لست منه
أدعو الله ليلا ونهارا الا اعود له
ل
:: الخاتمة ::
وفي الختام نتمنى أن يكون عددنا التوني قد نال اعجابكم
وما هو إلا هدية بسيطة مننا نحن فريق مجلة أنمي تون احتفالًا بمهرجانه
دمت لنا وطنًا وقلبًا دافئًا