نتائج البحث

من نكد الأيام ان ترمي عليك في مواقع التواصل حالات تجمع بين المرض النفسي والغباء ! فحينها ينتابك شعور لا تستطيع تفسيره ، شعور خليط من الحزن والاشفاق والتهكم . فالحزن مرده لكونك لو بذلت ما في وسعك لمداواة امراضهم النفسية المزمنة ستظل المشكلة قائمة كما هي ! لأن الغباء ينتظرك بالمرصاد فماذا تفعل معه...

قال مسفسطا ... لا يوجد دليل لافتراض صحة البديهيات بالخارج ... فقط هي اشياء تعلمناها في واقعنا و بحواسنا ...و ليس شرطا ان تكون صحيحة دائما و ابدا . فقلت اذا كنت تفترض ان مبدأ عدم التناقض مثلا ((ان تكون بذاتك موجود و غير موجود في الوقت ذاته)) هي حقائق اخترعتها ...فعليك ان تعبد عقلك و تسفهه في...

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ... اهلا اختي جنا ... اكيد الجروب منور بيك و باعضاءه و كل الناس الحلوة اللي فيه ... شكرا ليكي ⚘

في البداية انا اعتذرلك على التأخير في الرد والله ما انتبهت غير دلوقتي ... و ثانا اشكرك جدا جدا على ترحيبك غمرتيني بكرمك واحرجتيني بغفلتي .. فتقبلي اعتذاري ⚘

اهلا اختي ... انا بخير طول مانت بخير ... تشرفت بمعرفتك و شكرا على كلماتك الجميلة و استقبالك المميز زي حضورك دائما و أكيد لي الشرف بإخوتك و صداقتك ⚘ شكرا لاطرائك ?

تسلمي اختي ... مرورك اسعدني ... بوركتِ ⚘

انا بحاول احذف الرد على مشاركتك هناك ... لكن كل المحاولات باءت بالفشل ... داخل من فون و مش عارف هو مين بيودي لفين ? وجهة نظرك وصلت اكيد ... وانا متفق معك جدا ... لعقولنا مصممة لغرض وهو معرفة الخالق لا اداركه فالمحدود يستحيل ان يدرك المطلق .. ولو التزم الانسان بهذه البديهية لقطع كثير من ظنونه...

إذا احترم الملحد عقله سيعلم أن الله واجب الوجود .. و إن أعمل عقله مرة ثانية سيصل إلى بديهية تمايز الخالق عن المخلوق في الذات والصفات ..فكل ما يجول برأس الملحد من اشكال الإلهى و قضية تدر حول صفة من صفات الله جل وعلا وهي صفة العلم .. فإذا ردها المعترض للبديهية سينتهي اشكاله ... فمن المؤكد...

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته .... اهلا بك اخي .. كيف حالك ... لعلك بخير و احسن حال . هناك فرق بين من يستعمل عقله مع ابقاءه لمساحة من الروح الملهمة ناشدا اليقين و بين من يشكك حتى في ادوات العقل نفسه. فمشكلة هؤلاء يا اخي ليست في غياب الادلة على وجود الخالق فهي عديدة لا تحصر بل في نوع الدليل...

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته . انا بخير اختي و لله الحمد لله و المنة ... و السؤال عنكم ... لعلكم بخير وفي احسن حال . لا ذنب على الحقيقة ان لم يدركها عاجز ... و بالنظر الي حال الانسان نجده فيه من الظلم لنفسه ما يدفعه لرد الحق بعد معرفته ... لكن لا يوجد اظلم ممن انكر ربه و خالقه مع ان نفسه...

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته اهلا بك اختي ... انا بخير طالما انكم بخير . كلامك صحيح لا ينكر ربه الا فاقد عقله لان اول دليل على وجود الخالق جل وعلا هو العقل ذاته الذي يستحيل بكل انواع الاستحالات ان يكون نتاج مادة تقع في حدود الممكن الفيزيائي بينما تجاوز العقل ذلك كله ليدرك ما وراء المادة...

الإنسان لا ينفك أبدا عن السؤال..ما من أحد إلا و مرت به أسئلة عديدة عصفت بذهنه كسفينة ارتج بها البحر فيضربها الموج من كل مكان فمادت واضطربت ..من هذه العواصف الفكرية التي لطمت عقول الكثيرين منا واحتارت فيها عقول : تساؤلنا حول كيفية الخلق من العدم ...ومما يزيد هذه العواصف حدة أن خرج علينا بعض...