نتائج البحث

-

لا بارد ؟

ربما مرح؟

ربما متناقض؟

بالفتره الأخيره الصراحه ؟

موجوده التهور؟

وعدكَ السابِع : فِي مُنتصف الطَريق،حين تعزف الخيبَه لحنها الحَزين كنتٌ أقف هُناك،بينما ثلوج البؤس تُغطيني،أرتعش مِن شده بَرد هذه الأيام،أبحثُ عن أي أمل يُنجيني من حطام قَلبي أبحثُ عنكَ في جميِع الإتجاهات،أين أنت؟ ألم تَعدني بأنك ستكون بجانبي في يومَ عاصف بالخيبات؟ أيزعجكَ لحن خَيبتي وصوت...

أهناك مَن يجدني؟ أنا هُنا الأ يرى أحد مَا أنني عالقه في حطام أفكاري؟ مازال قَلبي يَنقبض خوفاً،ألا تود هذه الأفكار مغادرتِي قليلًا؟ أود النوم وحَسب،لكن مُشكلتِي أنني صَدقت أوهامِي. عشتُ حياتِي بأكملها خائِفه مِن شيء لم يَحدث، لم أغادر مكَاني يوماً بسببي،أغلقتُ على نفسي وعلى ماتبقى من...

أخبرتني أنني حُلم ستصل إليه، أين أنتَ الآن؟

وعدكَ السادس : عِندما شكوتُ لك أنني لا أتقدم، عالقه برفقه أمنياتي فِي ذات المكان منذ سنوات،خَائفه من الخطوه الأولى،الخطوه التي سيتغير كل شيء من خلالها، لكنني لم أستطع فعلها،أردتُ المساعده فحسب، لكن لم أجد من يفهم ألم التغيير،نحن خائفون فحسب ليس من تِلك الخطوه بل مِن الأشياء والاشخاص التِي تقع...

وعدكَ الخامس : أخبرتك أنني لم أستطع العَيش فِي الدُنيا لم أستطع أن أسعد بالايام التِي أعيشها.. فكره أنني أعيش حياه مؤقته تُسيطر على تفكيري أشعر وكأنني سأجر يومِا من وسط أحلامي لِم نَتمسك بِحياه ليست مِلك لنا؟ أنا مُتعبه.. لكنك أخبرتني أن اللقاء الحَقيقي ليس هُنا.. فصبرا بعد على دنيا فانيه..

كان كُل شيء ظَاهرِا مِنذ البِدايه.. إذا؟ أخبرنِي لِم أستمر بالذهَاب إليكِ رُغم أنني أعلم؟ لِم نستمرُ بِالعوده مِن نفس الطريِق مره أخرى؟ مَراره الانتظار أطفات سعَادتِي المُنتظره ورغم ذلك، أنا أنتظركَ.

وعدكَ الرَابِع لم أعد أرى نَفسِي بكَ،لم تَعد ذلك الشخص المُميز فِي نظر أصبحتَ شخصًا مِثلهم، لِم أصبحتَ مِثل الجَميع؟ بعد أن رأيتكَ أول مره أخبرتُ نفسِي أنك مُختلف دائما، بإحاديثكَ بإفعالك، أخبرتُك أنكَ بت مُختلفًا مؤخرا وحينئذ وعَدتَنِي بأنك سَتتغير قَريِبا جِدا.. لم أفهم مَقصدك.. ولكن سأنتظر.

" لم أستطَع العوده لِلماضي لرؤيتكَ.. ولم أستطع البقاء فِي حاضِري بسبِب شَوقِي لك. ولم أستطع الذهاب إليكِ في مُستقبلي.. " وَعدك الثَالث : أخبرتُك فِي ذلك اليوم،أن أكثر مَايُرعبنِي هو الوَقت.. كنتُ الشخصَ الرابح فِي جمِيع حُروبي،خضتُ العديد مِن الحُروب وخرجتُ الرابِحه مِنها وإن طعنتُ...

وعدك الثَانِي : أخبرتِني أنني سأكون سَعيده برؤيتي لسعَاده الآخرين، أسعد شخصًا بَائسا وأنير عُتمه قَلبه؟ أتقصد كما فعلتَ أنتَ معِي؟ لهذا.. سأدفنُ هذا الألم فِي قلبي وسأصبرُ على نَفسِي، التَعايش مع كُوني شخصًا أخر، ليس هينًا أبدا.. ولكن سأهونُ الأمور مِن أجلك،وحينئذ وعَدتَني أنكَ ستكون...

وعدكَ الأول : حَين تخَليت عن كَل شيء لم أكرهك حِينئذ،كرهتٌ تصرفكَ فقط،لم أطلب مِنك الرحِيل كما فعلت الآن،باب العوده لايزال أمامكَ بالفعل لكن أنظر،ها أنتَ تتجول بَالقربَ مَنه بِغباء وتُلقي اللوم عَلي هُنا وهناك، ألم تعدنِي أن نودع بعضًا البعض بِظهر مَستقيم وإبتسامه صادقه؟ كِي لا تَبكي أيامُنا...

ارتسمت ملامحُ الخَيبه فِي ملامحي ما إن أكملتُ لوحتك، أكملتُها ولم تكتمل البَهجه فِي فؤادي جبَر الله قَلبًا أحبكَ فِي الايام المَاطره مُنتظرا عودتكَ فِي ربيع الايام المُزهره