أهناك مَن يجدني؟
أنا هُنا الأ يرى أحد مَا أنني عالقه في حطام أفكاري؟
مازال قَلبي يَنقبض خوفاً،ألا تود هذه الأفكار مغادرتِي قليلًا؟
أود النوم وحَسب،لكن مُشكلتِي أنني صَدقت أوهامِي.
عشتُ حياتِي بأكملها خائِفه مِن شيء لم يَحدث،
لم أغادر مكَاني يوماً بسببي،أغلقتُ على نفسي وعلى
ماتبقى من أيامي،أبتعدتُ وأبعدت الأخرين.
مؤخرا حدث ماكان يُقلقني..تحقق أخيراً.
فكرتُ فِي تلك الأيام التِي لم أعشها،ماذا لو أنني
عِشت فحسب؟
أساكون نادمه كما فعلتُ ؟
أنتهى كل شيء بالنسبِه لي؟
لِم لم يَجدني أحد ما حينئذ؟
لِم لم يقترب شخصاً ما رَغم خوفِي؟
فِي نهايه الأمر،يبدو أن كل شيء انتهى
بسببِ وهم تَسرب لواقعِي..
التعديل الأخير بواسطة المشرف: