- إنضم
- 4 نوفمبر 2014
- رقم العضوية
- 2919
- المشاركات
- 198
- مستوى التفاعل
- 80
- النقاط
- 0
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
رد: العقل اللآوآعي .. } ~
-
ألعاب نآرية تسطع في ظلمة الليل ..
أزهآر و شموع مضآءة في كل مكآن ، و شآبٌ وسيم رآكعاً أمآمها ،
يحمل ذآك الصندوق الصغير تلألأت تلك الألماسآت الصغيره بدآخله ، نعم إنه الخآتم ،،
هذا الشآب ركع أمامها طالباً يدهآ للزوآج ، كانت كل مشآعر حبه و عشقه لها متجسدة في ذآك الخاتم الغالي !
لا تزآل الفتاة واقفة دون حرآك ، كآنت مذهولة .
ابتسم ذلك الوسيم بلطف و همس لها : لا وقت لذهولك عزيزتي ، أقبليني بسرعة فهذا محرج .
لا زالت وآقفة و لا زالت تعابير الدهشة على وجهها ، و فجأة بدأت تلك الدموع بالإنهمار ..
وقف الوسيم و ربت على كتفها و قال لها : أرجوكِ لا تبكي ، ها نحن سنتزوج ، كما أردتي !
و أخيراً نطقت الفتاة :
" آسفة لقد بنيت معك علاقةً جميلة و لكن أنا حقاً لا أستطيع الزوآج بك ،
هذا الإعدآد الرومانسي ، تتمنآه كل فتآةٍ في العآلم
و هذآ م تمنيته أنا أيضاً ، لكني لا أشعر برغبةٍ ب الزوآج منك ،،،
أنا محتآرة لطالما أردت هذه اللحظة معك
و لكني الآن لا أستطيع قبولك
الأمر خآرج سيطرتي أنا حقاً لا أفهم لما أنا أرفضك الآن
" آسفة " "
سألها الشاب و الإبتسامة تعلو محياه : أنتَ متوترة و مرتبكة فقط ، م رأيك ب التفكير بالأمر ؟
أجابت بشكل فوري : لا أظن بأننا سنتزوج .
صرخ بغضب : هنآك غيري ؟؟!
أجابت الفتاة : في كل لحظة قضيتها معك أشاهد شخصاً آخر ،
في كل مشهد رومانسي أرآه هو لا أنت ، أحب لطفك و أقنع نفسي بكك
أردت شخصاً بكل مواصفاتك لكن لدي شعور غآمض يتوق لشخص يعآكسك ..
أنا حقاً لا أستطيع بلوغ حد الزوآج معك .
- أنتِ سآفلة و قذرة ،.
رحلت بكل هدوء دون الإلتفات له ، أعتبرت كلماته تلك نهاية لعلاقتهم .
و بقيت تفكر بذلك الرجل الذي خطف قلبها بدون علمٍ منه ، و الذي لا يلآئم موآصفتها إطلاقاً ،
...
أحد كتباتي القديمة
أحسهآ تنرفز ، أعوذ بالله ..
-
ألعاب نآرية تسطع في ظلمة الليل ..
أزهآر و شموع مضآءة في كل مكآن ، و شآبٌ وسيم رآكعاً أمآمها ،
يحمل ذآك الصندوق الصغير تلألأت تلك الألماسآت الصغيره بدآخله ، نعم إنه الخآتم ،،
هذا الشآب ركع أمامها طالباً يدهآ للزوآج ، كانت كل مشآعر حبه و عشقه لها متجسدة في ذآك الخاتم الغالي !
لا تزآل الفتاة واقفة دون حرآك ، كآنت مذهولة .
ابتسم ذلك الوسيم بلطف و همس لها : لا وقت لذهولك عزيزتي ، أقبليني بسرعة فهذا محرج .
لا زالت وآقفة و لا زالت تعابير الدهشة على وجهها ، و فجأة بدأت تلك الدموع بالإنهمار ..
وقف الوسيم و ربت على كتفها و قال لها : أرجوكِ لا تبكي ، ها نحن سنتزوج ، كما أردتي !
و أخيراً نطقت الفتاة :
" آسفة لقد بنيت معك علاقةً جميلة و لكن أنا حقاً لا أستطيع الزوآج بك ،
هذا الإعدآد الرومانسي ، تتمنآه كل فتآةٍ في العآلم
و هذآ م تمنيته أنا أيضاً ، لكني لا أشعر برغبةٍ ب الزوآج منك ،،،
أنا محتآرة لطالما أردت هذه اللحظة معك
و لكني الآن لا أستطيع قبولك
الأمر خآرج سيطرتي أنا حقاً لا أفهم لما أنا أرفضك الآن
" آسفة " "
سألها الشاب و الإبتسامة تعلو محياه : أنتَ متوترة و مرتبكة فقط ، م رأيك ب التفكير بالأمر ؟
أجابت بشكل فوري : لا أظن بأننا سنتزوج .
صرخ بغضب : هنآك غيري ؟؟!
أجابت الفتاة : في كل لحظة قضيتها معك أشاهد شخصاً آخر ،
في كل مشهد رومانسي أرآه هو لا أنت ، أحب لطفك و أقنع نفسي بكك
أردت شخصاً بكل مواصفاتك لكن لدي شعور غآمض يتوق لشخص يعآكسك ..
أنا حقاً لا أستطيع بلوغ حد الزوآج معك .
- أنتِ سآفلة و قذرة ،.
رحلت بكل هدوء دون الإلتفات له ، أعتبرت كلماته تلك نهاية لعلاقتهم .
و بقيت تفكر بذلك الرجل الذي خطف قلبها بدون علمٍ منه ، و الذي لا يلآئم موآصفتها إطلاقاً ،
...
أحد كتباتي القديمة
أحسهآ تنرفز ، أعوذ بالله ..
التعديل الأخير: