- إنضم
- 15 أغسطس 2014
- رقم العضوية
- 2599
- المشاركات
- 1,188
- مستوى التفاعل
- 172
- النقاط
- 0
- العمر
- 29
- الإقامة
- العراآق
- توناتي
- 0
- الجنس
- أنثى
LV
0
[TBL="http://iraqeon.net/uploads/1415802874422.png"]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا حلوين ؟ كلكم تمام ان شاء الله =)
ندش الموضوع على طول =)
هذي قصة قصيرة انا كاتبتها من لما كنت طفلة \ 12 سنة XD
كنت ادور بين اغلراضي ولقيت الدفتر اللي كاتبتها فيه
ما انكر انو كان الخط صعب القراءة
بس عجبني انقلها لكم علشان الذكريات الجميله =)
طيب نبدا على طول =)
في يوم من الايام كان اكيرا يتمشى في احدى الغابات القريبة من مدينته كان يتمشى وهو يتامل في قلادته المحفور عليها
حرف ( サ ) الياباني وهو متجه نحو مكان يذكره بالماضي..ماضي عاشه مع اغلى الناس على قلبه وبعد ان قضى وقتا هناك عاد الى مدينته متوجها نحو البيت وفي طريقه صدف وراى صديقاه المقربان سوبارو ونانا
سوبارو / انصري يا نانا انه استاذنا الموقد. .اهلا اكيرا
نانا / يالك من تافه يا سوبارو. ..اهلا اكيرا ♡ ♡
اكيرا بكل برود / اهلا. ..
سوبارو / لما انت حزين هكذا هل انت جائع؟ ؟
اكيرا يسطنع ابتسامه خفيفة / لا لاشيء
سوبارو / اكيرا
كان اكيرا غارقا في عالم الالم والاحزان ووحشة الفراق فلايسمع او يدرك مايدور حوله في العالم الخارجي القاسي
سوبارو مقاطعا حبل افكار اكيرا / اكيرا
اكيرا / نعم
سوبارو / سامر عليك بعد قليل لنتحدث اتفقنا
اكيرا / لاباس
نانا / لاااااااا
سوبارو / بلااااا ههههه
سوبارو / هل اليوم هو يوم الجمعة
اكيرا / لا انه يوم الخ. ..
ثم يصمت اكيرا تماما
نانا / ملامر يا اكيرا لما صمت هكذا
اكيرا / لاشيء انا مرهق الان ساذهب الى المنزل الآن. ..وداعا
ويذهب اكيرا بسرعة دون ان يلفض اي كلمة
نانا / اتسال ماذا حدث له
سوبارو / دعيه وحده قليلا ربما حدث معه شيء ثم اكيرا هو اكيرا ولن يتغير انه لايحب ان يختلط او يتحدث مع اي كان
نانا / معك حق يا سوبارو
أما عندما وصل اكيرا الى منزله جلس على حافه السرير وعيناه تمتلان بالدموع شيئا فشيئا من تلك الكلمات الوداعيه التي قالها له من ادخل البسمة الى قلبه واختفى بسرعه وهي ( ا. .ارجوك. ..ا. .اكيرا. .لاتنسني. .فانا احبك ) كان اكيرا يبكي بحرقة على اعز الناس واوفاهم لانها كانت من تؤنسه في وحدته كانت اصوات ضحكاتها كافيه لتجعله يضحك من اعماق قلبه ونفسه لانه كان يحبها ويفهمها اكثر مما يحب ويفهم نفسه. .تذكر مشاجراتهما وخلافاتهما. .كانا يتختصمان على اتفه الاشياء ويتصالحان بعد لحضات. .بل ينسيان على ما تخاصما اصلا. .لكن القدر شاء ان يفرق بينهما وتركت ذاك القلب المنفطر ليواجه قسوة العالم بدونها وفجاه طرق الباب وقاطع اكيرا كليا
اكيرا / من هناك
الخادمه / سيدي هناك شخص يدعى بالسيد سوبارو يود لقائك
اكيرا / قولي له اني قادم
الخادمه / حاضر سيدي ثم غير اكيرا ثيابه ونزل الى سوبارو
اكيرا بصوت خافت وحزين / من. ..سوبارو اهلا
سوبارو / اهلا بك اكيرا
اكيرا / تعال لنخرج قليلا اريد ان اشم بعض الهواء
سوبارو / حسنا
وعندما خرجا ليتمشيا في المدينه
اكيرا / سوبارو. ....انا. ..ا..ريد اخبارك شيء مهم
سوبارو / نعم
اكيرا / لكن هذا سر لا تخبر احدا وخاصة نانا
سوبارو / تفضل
اكيرا / انا. .انا. .كنت. .احب
سوبارو / اكمل يا صديقي قد اكون احمق لكني لا افشي الاسرار
اكيرا / انا اعلم ذالك. ..فلنجلس ونتحدث هناك
وبعد ان جلسا
اكيرا / كما قلت سابقا انا كنت احب منذ 3 سنوات. ...لكنها
ثم تدمع عينا اكيرا
اكيرا / لكنهاماتت. .لقد رحلت..ضحت بكل شيء لاجلي كان لقائنا الاول في يوم الخميس. ...هذا كان احلى ايام حياتي وانا واثق انه كان كذلك بالنسبة لها لوكانت على قيد الحياة كنت في سن الثامنه عشر كنت اتمشى في الغابه...وفي طريقي رايته رايت ذاك الملاك الجميل ولقد كان يساعد المحتاجين باطعامهم الفاكهة وبعض الطعام فنضرت لها من بعيد ماشدني اليها هو طيبة قلبها وفجاه استفقت من احلامي لاجدها تنضر الي بطرف عين وهي تبتسم. .احمر وجهي وذهبت الى حال سبيلي وعندما شهرت بالتعب جلست تحت احد فروع الاشجار. .لم يكن عاليا جدا فاذ بي اشعر بشيء ينكزني على ضهري التفت لارى تلك الشقراء الجميله لكن هذه المرة تقابلت عيناي مع عينها الزرقاوتان الصافيتان كالسماء وتبدو على وجهها ملامح الدهشة بشكل طفولي. .ففزعت وعدت الى الخلف وكدت اصقط ايضا لكنها امسكت يدي وسحبتني نحوها. .حتى اصبح جبيني يلامس جبينها. .ابتعدت عنها
الفتاه / انت. .لابد انك جائع
ثم ترمي لي ثمر تفاح
اكيرا مع القليل من الاحراج والارتباك / ش. .شكرا. .يا
الفتاه / انه سايوري
اكيرا / شكرا لك
فبدات بالاكل وهي تنصر لي بكل سعاده
اكيرا / كيف عرفتي مكاني واني جائع
سايوري / ماهذا السؤال السخيف ياهذا. .انا اشعر بالناس لمجرد رؤياي لوجوههم ياعزيزي
احمر وجهي من كلامها ثم تضربني بكل مرح على ضهري وهي تقول لي
سايوري / قل لي ماهو اسمك يارجل
فقلت وانا على وشك ان اختنق اكيرا / اسمي هو اكيرا..وبالمناسبة هل تحاولين قتلي ياهذه
سايوري وهي تضحك بشده / ههههههه اسف يا رجل
اكيرا / قلت لك اسمي اكيرا تهجيها ايتها المعتوها
سايوري / حسنا يارج. ..أعني اكيرا
اكيرا / حسنا علي الذهاب الان
سايوري / ها! !..لا ارجوك
اكيرا / ماذا
سايوري / لاشيء
اكيرا / لا انا سمعت لكن انا قد قصدت ماذا تريدين مني
سايوري / حسنا فالواقع انا وحيدة في دنياي ليس لدي صديق او اي شخص لاتحدث معه
اكيرا / لماذا لم تقولي هذا من البدايه انا ايضا وحيد في دنياي لكني لست ضعيف ولاتافه مثلك
سايوري / احمق انا لست ضعيفة ولاتافهة
ثم ذبت بسرعة بدون ان تتكلم
اكيرا / يالي من احمق نسيت ان الفتيات رقيقات للغايه
ثم اهم بالبحث عنها
وبينما انا ابحث اجد مكان في غايه الجمال كان هناك الكثير من اشجار الكرز. .وحشائش ناعمة قصيرة تداعبها الرياح. ...وبركة ذات مياه عذبة تعكس تلالؤ السماء. ..وكان هناك اغنيه بصوت جميل وعذب أعذب من مياه البركة التي تتوسط المكان فاجد سايوري هي من تغنيها جالستا على صخرة وقفت خلف اشجار الكرز استمع الى صوتها الهادئ الرقيق فاغمضت عيناي وانا استمع اليها وعندما فتحت عيناي لم اجد ساسوري وتوقفت عن سماع الاغنيه فاحسست برعشة في جسدي فالتفت ببطئ شديد لارى سايوري تملا البسمة شفتيها ووجهها الصافي وكان شيء لم يكن
سوبارو / اذا فهي عديمة الاحساس
اكيرا / اطبق فمك
سوبارو / اسف اكمل
اكيرا / فقالت لي
سايوري / ماذا انت كم اكيرا 100
اكيرا / لا
سايوري / طبعا لا يارجل
اكيرا يصرخ/ كم مرة قلت لك اسمي اكيرا
سايوري تصرخ / حسنا اسمي سايوري
اكيرا وهو يصرخ / لاتصرخي
سايوري / لاتقل لاتصرخي لانك تصرخ
ثم بدأت اضحك
اكيرا / ههههه يكفي...حسنا !!
سايوري / حسنا
اكيرا / ماهذا المكان
سايوري / اي مكان
اكيرا / الذي نقف فيه ياذكيه
سايوري / اااااه هذا المكان
وكنا نتشاجر في كل شيء في السراء والمراء وعلى اتفه الاشياء
الى ان اتى ذالك اليوم
سايوري / اكيرا اود اخبارك بشيء
اكيرا / نعم تفضلي
سايوري / حسنا انا....
ثم قاطع حديثنا احدهم
___/ اهلا اهلا يبدو ان احدهم يتطفل على منطقتنا
اكيرا / قطاع الطرق...هذا سيء
___/ ياشباب اقتلو الفتى ولناخذ الفتاه معنا
وبينما احدهم يوجة السيف نحوي اغمضت عيناي وانا متاكد اني سافارق الحياه
فتحت عيني لاجد حلم حياتي ممددتا على الارض سابحه في دمائها
انضر لقطاع الطرق بنضره حقد لكن لم الحقهم اذ لاذو بالفرار..فاجد جسدي يتحرك وحده نحوها فوضعتها بين ذراعاي وانا اصرخ باسمها لكن لا اجابه فوضعت ذراعها على خدي وقالت
ا..ارجوك. .ا..اكيرا. .لاتنسني. .فانا ..فانت اغلى شخص الى قلبي
وارخت يدها ثم سقطت على الارض
وذهبت كنسمة ريحا طيبة
طيب طيب
انا ماحورت فيها
كتبتها لكم مثل ماهي
قولولي وش رايكم ؟؟ ادري انها طفولية جدا ترة كان عمري صغير XD
. [/TBL]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا حلوين ؟ كلكم تمام ان شاء الله =)
ندش الموضوع على طول =)
هذي قصة قصيرة انا كاتبتها من لما كنت طفلة \ 12 سنة XD
كنت ادور بين اغلراضي ولقيت الدفتر اللي كاتبتها فيه
ما انكر انو كان الخط صعب القراءة
بس عجبني انقلها لكم علشان الذكريات الجميله =)
طيب نبدا على طول =)
في يوم من الايام كان اكيرا يتمشى في احدى الغابات القريبة من مدينته كان يتمشى وهو يتامل في قلادته المحفور عليها
حرف ( サ ) الياباني وهو متجه نحو مكان يذكره بالماضي..ماضي عاشه مع اغلى الناس على قلبه وبعد ان قضى وقتا هناك عاد الى مدينته متوجها نحو البيت وفي طريقه صدف وراى صديقاه المقربان سوبارو ونانا
سوبارو / انصري يا نانا انه استاذنا الموقد. .اهلا اكيرا
نانا / يالك من تافه يا سوبارو. ..اهلا اكيرا ♡ ♡
اكيرا بكل برود / اهلا. ..
سوبارو / لما انت حزين هكذا هل انت جائع؟ ؟
اكيرا يسطنع ابتسامه خفيفة / لا لاشيء
سوبارو / اكيرا
كان اكيرا غارقا في عالم الالم والاحزان ووحشة الفراق فلايسمع او يدرك مايدور حوله في العالم الخارجي القاسي
سوبارو مقاطعا حبل افكار اكيرا / اكيرا
اكيرا / نعم
سوبارو / سامر عليك بعد قليل لنتحدث اتفقنا
اكيرا / لاباس
نانا / لاااااااا
سوبارو / بلااااا ههههه
سوبارو / هل اليوم هو يوم الجمعة
اكيرا / لا انه يوم الخ. ..
ثم يصمت اكيرا تماما
نانا / ملامر يا اكيرا لما صمت هكذا
اكيرا / لاشيء انا مرهق الان ساذهب الى المنزل الآن. ..وداعا
ويذهب اكيرا بسرعة دون ان يلفض اي كلمة
نانا / اتسال ماذا حدث له
سوبارو / دعيه وحده قليلا ربما حدث معه شيء ثم اكيرا هو اكيرا ولن يتغير انه لايحب ان يختلط او يتحدث مع اي كان
نانا / معك حق يا سوبارو
أما عندما وصل اكيرا الى منزله جلس على حافه السرير وعيناه تمتلان بالدموع شيئا فشيئا من تلك الكلمات الوداعيه التي قالها له من ادخل البسمة الى قلبه واختفى بسرعه وهي ( ا. .ارجوك. ..ا. .اكيرا. .لاتنسني. .فانا احبك ) كان اكيرا يبكي بحرقة على اعز الناس واوفاهم لانها كانت من تؤنسه في وحدته كانت اصوات ضحكاتها كافيه لتجعله يضحك من اعماق قلبه ونفسه لانه كان يحبها ويفهمها اكثر مما يحب ويفهم نفسه. .تذكر مشاجراتهما وخلافاتهما. .كانا يتختصمان على اتفه الاشياء ويتصالحان بعد لحضات. .بل ينسيان على ما تخاصما اصلا. .لكن القدر شاء ان يفرق بينهما وتركت ذاك القلب المنفطر ليواجه قسوة العالم بدونها وفجاه طرق الباب وقاطع اكيرا كليا
اكيرا / من هناك
الخادمه / سيدي هناك شخص يدعى بالسيد سوبارو يود لقائك
اكيرا / قولي له اني قادم
الخادمه / حاضر سيدي ثم غير اكيرا ثيابه ونزل الى سوبارو
اكيرا بصوت خافت وحزين / من. ..سوبارو اهلا
سوبارو / اهلا بك اكيرا
اكيرا / تعال لنخرج قليلا اريد ان اشم بعض الهواء
سوبارو / حسنا
وعندما خرجا ليتمشيا في المدينه
اكيرا / سوبارو. ....انا. ..ا..ريد اخبارك شيء مهم
سوبارو / نعم
اكيرا / لكن هذا سر لا تخبر احدا وخاصة نانا
سوبارو / تفضل
اكيرا / انا. .انا. .كنت. .احب
سوبارو / اكمل يا صديقي قد اكون احمق لكني لا افشي الاسرار
اكيرا / انا اعلم ذالك. ..فلنجلس ونتحدث هناك
وبعد ان جلسا
اكيرا / كما قلت سابقا انا كنت احب منذ 3 سنوات. ...لكنها
ثم تدمع عينا اكيرا
اكيرا / لكنهاماتت. .لقد رحلت..ضحت بكل شيء لاجلي كان لقائنا الاول في يوم الخميس. ...هذا كان احلى ايام حياتي وانا واثق انه كان كذلك بالنسبة لها لوكانت على قيد الحياة كنت في سن الثامنه عشر كنت اتمشى في الغابه...وفي طريقي رايته رايت ذاك الملاك الجميل ولقد كان يساعد المحتاجين باطعامهم الفاكهة وبعض الطعام فنضرت لها من بعيد ماشدني اليها هو طيبة قلبها وفجاه استفقت من احلامي لاجدها تنضر الي بطرف عين وهي تبتسم. .احمر وجهي وذهبت الى حال سبيلي وعندما شهرت بالتعب جلست تحت احد فروع الاشجار. .لم يكن عاليا جدا فاذ بي اشعر بشيء ينكزني على ضهري التفت لارى تلك الشقراء الجميله لكن هذه المرة تقابلت عيناي مع عينها الزرقاوتان الصافيتان كالسماء وتبدو على وجهها ملامح الدهشة بشكل طفولي. .ففزعت وعدت الى الخلف وكدت اصقط ايضا لكنها امسكت يدي وسحبتني نحوها. .حتى اصبح جبيني يلامس جبينها. .ابتعدت عنها
الفتاه / انت. .لابد انك جائع
ثم ترمي لي ثمر تفاح
اكيرا مع القليل من الاحراج والارتباك / ش. .شكرا. .يا
الفتاه / انه سايوري
اكيرا / شكرا لك
فبدات بالاكل وهي تنصر لي بكل سعاده
اكيرا / كيف عرفتي مكاني واني جائع
سايوري / ماهذا السؤال السخيف ياهذا. .انا اشعر بالناس لمجرد رؤياي لوجوههم ياعزيزي
احمر وجهي من كلامها ثم تضربني بكل مرح على ضهري وهي تقول لي
سايوري / قل لي ماهو اسمك يارجل
فقلت وانا على وشك ان اختنق اكيرا / اسمي هو اكيرا..وبالمناسبة هل تحاولين قتلي ياهذه
سايوري وهي تضحك بشده / ههههههه اسف يا رجل
اكيرا / قلت لك اسمي اكيرا تهجيها ايتها المعتوها
سايوري / حسنا يارج. ..أعني اكيرا
اكيرا / حسنا علي الذهاب الان
سايوري / ها! !..لا ارجوك
اكيرا / ماذا
سايوري / لاشيء
اكيرا / لا انا سمعت لكن انا قد قصدت ماذا تريدين مني
سايوري / حسنا فالواقع انا وحيدة في دنياي ليس لدي صديق او اي شخص لاتحدث معه
اكيرا / لماذا لم تقولي هذا من البدايه انا ايضا وحيد في دنياي لكني لست ضعيف ولاتافه مثلك
سايوري / احمق انا لست ضعيفة ولاتافهة
ثم ذبت بسرعة بدون ان تتكلم
اكيرا / يالي من احمق نسيت ان الفتيات رقيقات للغايه
ثم اهم بالبحث عنها
وبينما انا ابحث اجد مكان في غايه الجمال كان هناك الكثير من اشجار الكرز. .وحشائش ناعمة قصيرة تداعبها الرياح. ...وبركة ذات مياه عذبة تعكس تلالؤ السماء. ..وكان هناك اغنيه بصوت جميل وعذب أعذب من مياه البركة التي تتوسط المكان فاجد سايوري هي من تغنيها جالستا على صخرة وقفت خلف اشجار الكرز استمع الى صوتها الهادئ الرقيق فاغمضت عيناي وانا استمع اليها وعندما فتحت عيناي لم اجد ساسوري وتوقفت عن سماع الاغنيه فاحسست برعشة في جسدي فالتفت ببطئ شديد لارى سايوري تملا البسمة شفتيها ووجهها الصافي وكان شيء لم يكن
سوبارو / اذا فهي عديمة الاحساس
اكيرا / اطبق فمك
سوبارو / اسف اكمل
اكيرا / فقالت لي
سايوري / ماذا انت كم اكيرا 100
اكيرا / لا
سايوري / طبعا لا يارجل
اكيرا يصرخ/ كم مرة قلت لك اسمي اكيرا
سايوري تصرخ / حسنا اسمي سايوري
اكيرا وهو يصرخ / لاتصرخي
سايوري / لاتقل لاتصرخي لانك تصرخ
ثم بدأت اضحك
اكيرا / ههههه يكفي...حسنا !!
سايوري / حسنا
اكيرا / ماهذا المكان
سايوري / اي مكان
اكيرا / الذي نقف فيه ياذكيه
سايوري / اااااه هذا المكان
وكنا نتشاجر في كل شيء في السراء والمراء وعلى اتفه الاشياء
الى ان اتى ذالك اليوم
سايوري / اكيرا اود اخبارك بشيء
اكيرا / نعم تفضلي
سايوري / حسنا انا....
ثم قاطع حديثنا احدهم
___/ اهلا اهلا يبدو ان احدهم يتطفل على منطقتنا
اكيرا / قطاع الطرق...هذا سيء
___/ ياشباب اقتلو الفتى ولناخذ الفتاه معنا
وبينما احدهم يوجة السيف نحوي اغمضت عيناي وانا متاكد اني سافارق الحياه
فتحت عيني لاجد حلم حياتي ممددتا على الارض سابحه في دمائها
انضر لقطاع الطرق بنضره حقد لكن لم الحقهم اذ لاذو بالفرار..فاجد جسدي يتحرك وحده نحوها فوضعتها بين ذراعاي وانا اصرخ باسمها لكن لا اجابه فوضعت ذراعها على خدي وقالت
ا..ارجوك. .ا..اكيرا. .لاتنسني. .فانا ..فانت اغلى شخص الى قلبي
وارخت يدها ثم سقطت على الارض
وذهبت كنسمة ريحا طيبة
طيب طيب
انا ماحورت فيها
كتبتها لكم مثل ماهي
قولولي وش رايكم ؟؟ ادري انها طفولية جدا ترة كان عمري صغير XD
.